قصة مثيرة

اليكم هذه القصة التى ستجعلك تشعر بالاثارة وان تقرأها من البداية :
فى زحمة المدنية وتطورها المذهول الايجابى نحو التكنولويجا والسلبى نحو الرجوع بالانسان الى عصور ما قبل الفكر والتنوير وفى خضم الانفتاح الغير مرشد بالمجتمعات الشرقية التى ادى ويؤدى الى عديد من السلبيات التى تقود الى بروز ظهور اجتماعية سيئة كانت هذه القصة :
فتاة تدرس بالجامعة تعرفت على شاب يدرس معها بالكلية تطورت العلاقة بينهما بشكل دراماتكى وفق الية تطورات العلاقات بين جنسين مختلفين فى وسط بيئى منفتح على كل الابواب والشبابيك التى تأتى برياح الرذيلة الباردة القادمة من المجتماعات الغربية , وضعها الاجتماعى المغلق نوعا ما لم يتح لها الفرصة للاتقاء بالشاب خارج اسوار الجامعة وهناك الاكثير من الاشياء التى يمكن ان تكون وتحدث ولكن خارج اسوار الجامعة هذا جل ما كان يدور بينهما ويمنيان النفس بحصول مثل هذه الفرصة الرائعة لتأكيد حب كل منهما للاخر الحب الغير مشروط .
مع نهاية العام الجامعى قررت ادارة الجامعة اقامت يوم مفتوح للطلبة والطالبات باحد الغابات , وكان عليها ان تأخذ الموافقة من والدها " الحريص " حتى تتمكن من المشاركة والخروج للاستفادة من فرصة العمر لتحقق من عمق العلاقة التى تربطها بعشيقها .
دخل البيت لم تجد احد من اخوتها فقط والدها " حيث ان باقىة الاسرة فى زيارة عائلية خارج المدينة " بدءت بالحوار مع والدها موجزه انها تريد ان تذهب فى رحلة مشتركة بين طلبة الجامعة وانها ستكون بالغابة وانها ستكونفقط حتى المساء , الاب الحريص ومن كثرت ما سمع عما يحدث فى مثل هذه المخيمات الطلبية رفض وبشدة ان تشارك فيه , انها تشعر بان فرصة العمر سوف تضيع اصرت على موقفها معلنت عدد كبير من المبررات , اصر الولد على الرفض شعرت بضيق فى التنفس وارتفاع فى الضغط واظلمت الدنيا فى وجهها , اشتدت المحادثة ودون شعورا منها دفعت بكلتا يديها والدها للخلف فسقط ارضا ووقع رأسه على الطاولة نظرت فرأت الدماء تسيل منه , لم تعد تدرى ماذا تفعل ولكن وسواس اللقاء المنتظر وما قد يحدث فيه من تطبيقات عملية لمحاضرات نظرية تمت مناقشتها بينهما , همت بنقل والدها ووضعته بالحمام وخرجت لا تفكر بشئ ولا كيف ولا لماذا, او ماذا سيحدث بعدها انها تفكر باللقاء المنتظر.
ذهب وشاركت وكان بينهما كل ما كان وكان لغيرها كثيرات مثل ما كان ,,,,عادت الى البيت طرقت الباب فتح لها الباب دخلت مسرعة حتى انها لا تدرى من فتح لها الباب دون ان تدرى اسرعت للحمام لترى ما حدث لوالدها , غريب لم تجد الجثة عادت ادراجها الى باب البيت اين الجثة من فتح لى الباب نظرت فرأت من ....رأت والدها قالت : وهى مندهشة مستحيل ان تكون انت هو لقد مات لقد القيت بجثته بالحمام , رددت مستحيل ,,,مستحيل ,,,مستحيل رد عليها والده " مع اومو الجديد ما فيش مستحيل "
اعلن المخرج عن انتها ءتصوير الفقرة الاعلانية لصابون اومو الجديد


هههههههههههه اتمنى ان تعجبكم
تحياتي لكم