02-08-2018, 10:07 AM
|
|
همساتهما
لربما .....
رباب .. عبير ... بثينة ... أو سناء ... وردة .. او لايهم
المهم انتي في عيوني
قبيلة من الغرام
من النساء
وكل امرأة تطلب مواعدتي في قصيدة
تصير في لحظات انتي
واينما توجهت في مسرحي المفتوح تكوني انتي
وما امراة تطلني للرقص
الا وأشعر اني أطوق خصرك انتي
حد البذخ أنتي
ممتلئ كلي منكي
على كل الجهات تكوني جهاتي
حد البذخ وحد التعالي انتي
وهل قلت لك اني توقفت عن الشعر السخيف
حين التقيتك
فقط اعتنقت سحر الكلام وسحر الغرام
فلا تفجري في داخلي ضوضاء اكثر
انا رجل مقموع بفتنة العينين والكلام
حين اخاطبك
ألف رقصة رقصت لاعلن انخلاعي ولكن في نهاية المطاف
اعود مترنحا شوقا اليكي
هدوء وهمسات ...
اتعلم ؟؟؟؟
حالي ليس بأقل من حالك
ليس في وسعي ان اغادر عينيك
ليس في وسعي الا ان اكمل المشوار
لن اكون يوما الا ويداي تعانق يدك
فالحب
هزيمة أوانتصار
وما اعتدت الهزيمة يوما
من قبل قبل جيوش الحب
ومن قبل قبل معارك النبض
ومن قبل اعلان ساعة الحب رسميا
بصمت
احببتك واحببتني
والان ياسيدي
لا تفاوض مع الصمت
لاتفاوض مع الوقت
مازلت روحي وعمري وابتساماتي
رغم رياح الشتاء
رغم الحزن كل حين
في ذاتي كنت ومازلت
بيني وبينك مسافات من الورد
ساعات مؤجلة من قرب القرب
ومحطة انتظار في عيون الليل
بيني وبينك مالم نقله .. ومالم نفعله ..
وما قلناه .... وما فعلناه ...
خلافاتنا أحيانا .. ابتساماتنا .. صمتتنا وكلامنا
بيني وبينك الشوق ..............
كل يوم وكل عام وكل ساعة احب ان اقول
بيني وبينك كل الثقة وكل الحب
وكل جميل اتمناه لك اليوم و طول العمر
|
آخر تعديل سحابة صيف يوم
02-08-2018 في 01:08 PM.
|