التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا

بقلم :
قريبا

العودة   منتديات تيرا الحب > أقسام التميز > المواضيع المميزة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-22-2011, 07:09 PM   #11



الصورة الرمزية أبتسامة أمل
أبتسامة أمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 543
 تاريخ التسجيل :  Aug 2010
 أخر زيارة : 01-29-2024 (11:03 PM)
 المشاركات : 8,275 [ + ]
 التقييم :  5309
 معدل التقييم : أبتسامة أمل has a reputation beyond reputeأبتسامة أمل has a reputation beyond reputeأبتسامة أمل has a reputation beyond reputeأبتسامة أمل has a reputation beyond reputeأبتسامة أمل has a reputation beyond reputeأبتسامة أمل has a reputation beyond reputeأبتسامة أمل has a reputation beyond reputeأبتسامة أمل has a reputation beyond reputeأبتسامة أمل has a reputation beyond reputeأبتسامة أمل has a reputation beyond reputeأبتسامة أمل has a reputation beyond repute
 مزاجي
 MMS ~
MMS ~
 اوسمتي
البرونزي 
لوني المفضل : Darkgreen
عدد الترشيحات : 4
عدد المواضيع المرشحة : 2
رشح عدد مرات الفوز : 2
شكراً: 861
تم شكره 1,107 مرة في 612 مشاركة
افتراضي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اعجبني هذا الموضوع واحببت ان انقله لكم هنا ونتسال معاً هل هم

مواطنون ام غرباء؟؟؟



المسلمون في فرنسا...
مواطنون أم غرباء?!



أعمال العنف التي شهدتها ضواحي باريس، والتي ذهب ضحيتها بعض الأشخاص وعشرات الجرح، وتوقيف المئات، وتدمير المنشآت والممتلكات الخاصة والعامة وحرق آلاف السيارات، سلطت الأضواء عل حالة {الغبن} و{عدم الرضا} و {التفرقة العنصرية} التي يعيشها قطاع كبير من الشباب من ذوي الأصول الأفريقية خصوصاً المنحدرين من أصول عربية ومسلمة، فيكفي أن يكون اسم الشاب عربياً أو مسلماً كي يحرم الوظيفة شاغرة ، أو تمارس ضده التفرقة العنصرية.
وقد كانت قضية التمييز العنصري مصدراً أساسياً للغبن الذي يشعر به الشباب الغاضبون، الذين يعيشون في أحياء فقيرة جداً، ومساكن شبه معزولة شبهها بعضهم بـ{الجيتوهات}، وهناك من اضطر إل أن يغير اسمه العربي، ويتستر وراء اسم مستعار ليحصل على وظيفة، وإذا نظرنا إلى معدلات نسب البطالة طبقاً للبيانات المعلنة نجد أن 9.2 {بالمائة} من المواطنين الفرنسيين يعانون البطالة مقابل 14 {بالمائة} للمواطنين ذوي الأصول الأجنبية، في حين تصل نسبة البطالة 5 {بالمائة} من إجمالي العاطلين عن العمل الحائزين عل شهادات جامعية، ولكن ترتفع هذه النسبة إلى 26.5 {بالمائة} لخريجي الجامعات من أصل إفريقي. وقد أعدت مجموعة الضغط {إس. أو. إس ريسيزم} تقريراً عن التمييز الذي يمارس عل الشباب الفرنسي ذوي الصول الأجنبية وأشارت إلى أن {صاحب العمل حين ير أن الطلبات المقدمة له تحمل أسماء عربية أو مسلمة؛ يرفضها. وتورد المجموعة شهادات لأصحاب الأعمال يقولون فيها ( عن الأبواب مغلقة عندما تكون عربياً).




وإزاء هذه النسبة الكبيرة من البطالة فإن الشباب عادة يجدون في أماكن اللهو والعبث متنفساً لهم، وهذه الأماكن يمارس فيها التمييز حين يكتشف أن الشاب يحمل اسماً عربياً أو مسلماً، هذا عل رغم وجود عشرات من المنظمات والهيئات والجمعيات الفرنسية التي تحارب التمييز، وتحاول مساعدة المغتربين، مثل مجلس الأعلى للاندماج، ومديرية الشعوب والمغتربين. ولكن من الواضح أن نظرة الفرنسيين للاندماج تكمن في ضرورة التخلي عن الدين والمعتـقـد واللغة وأي شيء موروث، وهذا هو سبب في فشل سياسة الاندماج، وقد حذرت إحدى المنظمات الحكومية الفرنسية من هذه السياسة واعتبرتها {خطيرة} وقالت (إنها ستؤدي إلى توترات اجتماعية وعرقية جدية) وأشار مانويل فايس عضو البرلمان وعمدة إيفري إلى ذلك فقال ( على فرنسا أن تقر بهذا الفشل، وأن تحاول إيجاد طرق جديدة)، ويتبنى {فايس} ما يسمى بـ{التمييز الإيجابي} وهي فكرة بدأت قبولا أكبر في المجتمع، وهي تقوم على تقديم مساعدات إضافية لبعض الأطراف، على أسس جغرافية واجتماعية لا على أسس عرقية، لرفع مستوى معيشتهم.


المسلمون في فرنسا
ويشعر المسلمون في فرنسا الذين يمثلون ثاني أكبر ديانة في البلاد بالغبن والظلم، بسبب التمييز الواقع عليهم، وإهمال الأحياء التي يعيشون فيها، ويقدر عدد المسلمين في فرنسا بخمسة أو ستة ملايين نسمة، 35% منهم ذوي أصول الجزائرية، و 25% من ذوي الأصول المغربية، و 10% من التونسيين، وهؤلاء يتركزون في الأحياء الفقيرة في باريس وليل وليون ومارسيليا، وتعاني هذه الأحياء من مدارس ومستشفيات لا تقدم خدمات جيدة، فضلاً عن البطالة المتوطئة بين الشباب، وصار من يسكنون هذه الأحياء يشكلون مجتمعاً دون المجتمع الأعم، ويسيطر عليه الغضب، ويرون أن ما يقع عليهم بسبب دينهم، وعلى رغم أن الدول الأوربية فيها أقليات دينية وعرقية، فإن الأمر في فرنسا يتسبب في قلق خاص لعدة أسباب:

الأول: أن الفرنسيين يعتبرون أنفسهم أمة واحدة لا تتجزأ، قادرة على استيعاب كل مكوناتها على تنوعها.

الثاني: أن الفرنسيين يتعلمون أن النزعات الانفصالية مشكلة يعاني منها النموذج الإنجلوسكسوني متعدد الثقافات، على رغم من أن الحكومة الفرنسية تمنع إجراء أي إحصاءات على أساس العرق أو الدين، ولذلك لا يعرف عدد المسلمين بدقة. ولذلك يرون أن الجيوب المنفصلة {الجيتوهات} تهدد الهوية الفرنسية وعلمانية الجمهورية، ويرون أن الإسلام هو التحدي الأكبر للبلاد التي احتفلت بمرور مائة عام عل فصل الكنسية من الدولة.

الثالث: نمو عدد المسلمين وزيادة تمسكهم بدينهم يثير الخوف لدى السلطات الفرنسية، التي ترى في ذلك خطراً عل أمن البلاد لا على علمانية الجمهورية الفرنسية فقط.
هذا في الوقت الذي نفي فيه المسلمون ذلك تماماً، ويؤكد التهامي بريز رئيس اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا أنه ليس لدينا مشكلة لا مع الجمهورية ولا مع العلمانية، ولكننا نطالب بإرساء حيادية الدولة تجاه الأمور الدينية، وهو الذي يسمح لكل الأديان بالازدهار.
وير عز الدين جاسي رئيس المجلس الإقليمي في مدينة ليون ( أن الإسلام تكيف مع كل القوانين المحلية من إندونيسيا إلى السنغال وهو يتكيف مع القوانين في فرنسا).
ويقول الشيخ رشيد حمود: يجب على الشاب المسلم أن يثق في بلده الذي يعيش فيه، وعلى السلطات أيضاً أن تحترم هذا الشاب ولا تميز بينه وبين غيره
.


الكرامة للمهاجرين

ولكن الكاتب البريطاني المعروف {باتريك سيل} ينظر إلى أن المسألة بمنظور أعمق من ذلك ويرى أن {المسألة هي في كرامة المهاجرين}
ويطالب الحكومة الفرنسية بوجه خاص باحترام كرامة هؤلاء المهاجرين المقيمين على أرضها وأبنائهم بوصفهم مواطنين كاملي الحقوق يستحقون العيش بكرامة.
وعن أسباب الشغب الذي شهدته بعض الضواحي الباريسية قال باتريك سيل : (( لا أعتقد أن المشكل ديني فهؤلاء الشباب الذين يتظاهرون ويحرقون السيارات تحتجون على وضعية اقتصادية واجتماعية و على النظرة الدونية إليهم، إنهم يعتقدون أنهم محرمون وأن كرامتهم مهدرة من جانب المجتمع نظراً إلى ظروفهم الاجتماعية والاقتصادية المتدنية التي هي واقع)).
وأضاف قائلاً لذا يجب علينا زيارة أحياء الضواحي لنرى أن الحياة أصبحت لا تطاق هناك حيث البطالة التي تتجاوز ثلاثين بالمائة في بعض الأحياء.

واعتبر سيل أن المشكلة لا ترتبط بفرنسا فحسب بل هي في كل البلدان الأوربية التي تحتوي على كثافة مهاجرة ومواطنين من أصول مهاجرة. واعتبر سيل أنه إذا كان (( الانفجار)) قد حصل في فرنسا فإن ذلك عائد إلى الكثافة السكانية العالية للمهاجرين في هذا البلد.
وقال: إن مطالب هؤلاء الذين يقومون بأعمال الشغب تتلخص في مطالب اجتماعية بحتة وهي تعبر عن وضعية الضجر من العنصرية والتعامل المختلف معهم بوصفهم مواطنين من الدرجة الثانية.

وتابع سيل (( ما يريده سكان الضواحي الفرنسية وساكنو ضواحي المدن الأوربية المهاجرون على وجه العموم هو ما يريده بقية المواطنين أي تمتعهم بنفس الحقوق التي للآخرين والعيش في كرامة)).
وأضاف على رغم أننا أصبحنا نتحدث عن الجيل الثاني و الثالث فإن هؤلاء لايزالون يوصمون بأنهم غير مندمجين.



الأوربيون والمسؤولية

وطالب سيل الحكومات الأوربية أن تتحمل مسؤوليتها في الاهتمام بمشكلات مواطنيها الجدد الذين ولد الكثير منهم على أرضها، ولايعرفون وطناً سواها.
وقال سيل يجب على الحكومات الأوربية تخصيص ميزانيات مهمة للنهوض بهذه المناطق الفقيرة بتوفير سكن لائق وبتقليص معدلات البطالة وبتشجيع الالتحاق بالمدارس.
وشدد على أن هناك مصلحة لأوربا إلى تحسين وضعية إلى المهاجرين ، فهي تعيش حالة من ارتفاع نسبة الشيخوخة؛ لذلك فإن دمج المهاجرين وأنبائهم أصبح حاجة ملحّة.
وحذر سيل من انتشار أعمال الشغب إلى بلدان أخرى في أوربا بحدة بأكثر وقال: هناك مؤشرات عديدة تقول إن نفس المشكلة مطروحة في ألمانيا وفي بلجيكا حيث يكثر العاطلون عن العمل من الأجانب.
وحول الوضعية في بريطانيا رأى سيل أنه بخلاف النماذج الأوربية الأخرى فإن النموذج البريطاني يعتبر أكثرها كفاية في دمج المهاجرين والمحافظة على خصوصياتهم الثقافية والدينية، وعلى رغم من وجود بعض الصدامات أحياناً، فإنها لم تصل إلى الظاهرة التي تعيشها فرنسا.
وحول الحلول المطروحة في الوقت الحاضر قا ل باتريك سيل ليس هناك حلول على المدى القريب ولكن الحلول الأمنية ليست مفيدة وأنا اعتبر أن استعمال ألفاظ مهينة ضد هذه الأقليات هو استفزاز لا يجب القبول به مثلما فعل (نيكولا ) ساركوزي وزير الداخلية الفرنسي الذي وصف شباب الضواحي بـ (الأوباش) و (الأنذال )




التعايش السلمي

أما المفكر الفرنسي ((ايف لوكوك)) فقال إن تراكم الإحساس بالتهميش والاحتقار وعدم احترام خصوصية المسلمين هو الذي أشعل الشغب في المدن الفرنسية فوصل إلى هذا الحد من الغضب ،و أشار إلى أن أهم عوامل معالجة الأزمة تكمن بتوفير العيش الجيد وفرص العمل، و طالب بضرورة تجاوز الغرب لعقـدة الإسلام و المسلمين وإظهار احترام اكبر لمعتنقي هذه الديانة في أوروبا لضمان التعايش السلمي بين الجميع .
وقال لوكوك الذي اشتهر بجراءة النقد: لم يبق مقبولاً أن يتم وطء كرامة الآخرين وعدم احترام ديانتهم وخصوصا الديانة الإسلامية التي أضحت هدفاً لهجوم من الغرب بلا هوادة .
وأشار لوكوك إلى أن ما يحدث من شغب في ضواحي العاصمة باريس طبيعي بالنظر إلى عدد من العـوامل التي أدت إلى غضب المسلمين .
ومن خلال انتقاده للحكومة الفرنسية على طريقة إدارتها للأزمة أوضح لوكوك بعض تلك العوامل قائلا: (( من الأفضل معالجة المسالة بالاستماع إلى الجالية المسلمة و توفير مقـومات العيش الجيد لهم و خصوصا توفير مزيد من فرص العمل عوض الالتجاء الفوضوي إلى القوة مباشرة لردع هذه الفئة التي تشعر بالتهميش اجتماعياً و اقتصادياً و دينياً .
و لم ينس لوكوك أن ينتقد بطريقه الساخرة الرئيس الفرنسي واصفا صمته الذي استمر حتى اليوم العاشر من اندلاع أعمال الشغب بأنه دليل على عدم اهتمام شيراك بالأمر وانشغاله بعطلته .
كما أبدى المفكر الفرنسي استغرابه ربط التقارير الصحفية الغربية هذه الأعمال بجماعات إسلامية منظمة، معتبراً أن أي حادث مهما كانت سذاجته أو بساطته في فرنسا أو أوربا من الآن فصاعداً سيتم تحميل المسؤولية فيه للإسلام والمسلمين ، وهذا أمر مخجل ويجب ألا يتواصل حتى تستأنف العلاقات بشكل جيد مع المسلمين.



تحالف الحضارات

ولكن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ربط بين الأحداث التي شهدتها ضواحي العاصمة الفرنسية باريس وقانون منع الحجاب في هذه البلاد، وقال أردوغان إن أعمال الشغب الجارية في العاصمة الفرنسية باربس تثبت حاجة أوربا لمشروع اسماه تحالف الحضارات.
وقال أردوغان: إن ما قامت به المدارس في فرنسا يفسر أعمال العنف المتزايدة في باريس، وأوضح أن القانون الذي يحظر على الفتيات المسلمات ارتداء الحجاب في المدارس أدى إلى إحساس المهاجرين بالتهميش، وأجج العنف.
وأوضح أردوغان لقد حرصنا دائماً على الدفاع عن تحالف الحضارات، وأكدنا انضمام تركيا للاتحاد الأوربي كان مهماً في هذا السياق، وتابع أردوغان لكن بعضهم لم يريدوا أن يفهموا ذلك وعلى رأسهم فرنسا وقال: من هذا المنطلق فإن تركيا تعتبر هامة جداً للاتحاد الأوربي، ولكننا نواجه صعوبة في شرح ذلك لبعض أصدقائنا وخاصة فرنسا.









مع خالص ودي واحترامي


 

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
..., ...., ....., ......, ......., ........, ........., ............, 2010, لمان, مميز, مالك, ماذا, لاجل, لازم, لاول, لانه, أثناء, لجميع, مجاني, أخته, ميريام, مرات, مرحب, مرحبا, أسماء, مشاكل, لعام, لعبه, مواضيع, منها, موضوع, موقع, منكم, مِنَ, أطفال, مكان, أكثر, لكنه, الأم, الما, الآخرين, المرأة, المسلمون, الله, اللهم, الموضوع, الام, الاي, الاخر, الان, الاول, الذي, البلدان, الثالث, الثامن, التي, التركي, البنات, البنت, الحمد لله, الحلوه, الخامس, الحب, الحبيب, الحياة, الحياه, الخير, الدين, الجرح, الحزن, اليك, امرأة, الرابع, الرجل, الروح, الروعه, السابع, السادس, الشباب, السيارة, الصديق, السر, الزوج, الصوره, العمل, العالي, العاشر, العجيبة, العربيه, الغضب, العضو, الفرق, الفقه, امها, الواحد, الناس, الواقع, النبي, النساء, النعمان, النوم, الوقت, القلب, القدر, الكل, ااااا, ابداع, اتعب, ابطال, اجمل, احلى, احساس, اروع, اسمك, اعجابكم, اعيش, اغنية, اكتر, ثلاثة, ثلاثي, بلغت, بالك, بتمنى, تحاول, تحدي, تيرا, تحضير, بربي, تريد, تعلم, تعيش, تهرب, بنات, بطريقه, تقرأه, تقرأها, تقرب, بكاء, تكون, جميله, جميع, خمسة, حلوه, يمكن, حاول, حبيت, حبيبي, يبقى, يدخل, جديد, جديدة, جديده, يجعل, دخول, يخطر, دعاء, دعوة, يعني, يفكر, دولة, خطير, دقيقه, يقول, حكمة, رائعه, شائعة, شباب, سيارات, سيارة, صحيح, صغيرة, شفتي, صفحه, سؤال, زوجته, زوجية, صورة, صوره, شوفو, عليه, عليهم, علينا, عجيب, عيني, عربي, عندما, عودة, فارس, فيلم, فيات, فيها, ههه, ههههه, هههههه, ولها, ولكن, واحد, واحدة, وائل, وانت, وحدة, وجها, نيكولا, وسلم, وصية, نهاية, نقطة, نكات, ؟؟؟؟, طبيعة, طبيعي, طريق, طريقة, طريقه, قلبي, قليل, قادر, قسماً, قوانين, كلمات, كلمه, كلام, كامل, كتاب, كتير


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

تصميم و وتركيب انكسار ديزاين

الساعة الآن 01:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى