عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-01-2010, 10:20 PM
ربما كانت احلام يا صديقي غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 270
 تاريخ التسجيل : Mar 2010
 فترة الأقامة : 5164 يوم
 أخر زيارة : 09-29-2017 (11:36 PM)
 المشاركات : 394 [ + ]
 التقييم : 342
 معدل التقييم : ربما كانت احلام يا صديقي is a jewel in the roughربما كانت احلام يا صديقي is a jewel in the roughربما كانت احلام يا صديقي is a jewel in the roughربما كانت احلام يا صديقي is a jewel in the rough
بيانات اضافيه [ + ]
عدد الترشيحات : 0
عدد المواضيع المرشحة : 0
عدد مرات الفوز : 0
شكراً: 0
تم شكره 21 مرة في 8 مشاركة
افتراضي قصه نهايه العالم وضهور المهدي ونزول عيسى ابن مريم



>علامات الساعة التي تحققت
>* تطاول الناس في البنيان.
>* كثرة الهرج (القتل) حتى أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول فيما

قتل.
>* انتشار الزنا.
>* انتشار الربا.
>* انتشار الخمور.
>* انتشار العازفات والأغاني والمغنيات والراقصات.
>) قال الرسول صلى الله عليه وسلم: سيكون أخر الزمان خسف و مسخ وقذف

قالوا
ومتى >يارسول الله ؟ إذا ظهرت المعازف والقينات وشربت الخمور.(
>* خروج نار من الحجاز تضيء لها أعناق الإبل ببصرى (الشام) وقد حصل عام

654
>هجري.
>* حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال.
>* تقارب الزمان.
>(صارت السنة كشهر والشهر كأسبوع والأسبوع كيوم واليوم كالساعة والساعة

كحرق
>السعفه)
>* كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة.
>* ظهور موت الفجأة.
>* أن ينقلب الناس وتبدل المفاهيم.
>("قال الرسول صلى الله عليه وسلم: سيأتي على الناس سنون خداعات .يصدق

الكاذب
>ويكذب الصادق ويخون الأمين ويؤمَن الخائن وينطق الرويبظة" (والرويبظة

هو
الرجل >التافه يتكلم في أمر العامة)
> * كثرة العقوق وقطع الأرحام...
>* فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو واريتها

وراء
>الحائط.
>
>
>علامات الساعة الكبرى
>معاهدة الروم
>في البداية يكون المسلمين في حلف (معاهدة) مع الروم نقاتل عدو من

ورائنا
>ونغلبه وبعدها يصدر غدر من أهل الروم ويكون قتال بين المسلمين والروم .

في
هذه >الأيام تكون الأرض قد ملئت بالظلم والجور والعدوان ويبعث الله تعالى

رجل
إلى >الأرض من آل بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم (يقول الرسول صلى

الله
عليه >وسلم : أسمه كاسمي وأسم أبيه كاسم أبي , يملأ الله به الأرض عدلاً وقسطاً كما >ملئت ظلماً وجوراً(
>
>خروج المهدي
>يرفض هذا الرجل أن يقود الأمة ولكنه يضطر إلى ذلك لعدم وجود قائد ويلزم


>إلزاماً ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية الجهاد في سبيل الله

ويلتف
الناس >حول هذا الرجل الذي يسمى بالمهدي و تأتيه عصائب أهل الشام ,

وأنذال
العراق , >وجنود اليمن وأهل مصر وتتجمع الأمة حوله. تبدأ بعدها المعركة

بين
المسلمين >والروم حتى يصل المسلمون إلى القسطنطينية (إسطنبول) ثم يفتحون

حتى
يصل الجيش >إلى أوروبا حتى يصلون إلى روميا (إيطاليا) وكل بلد يفتحونها بالتكبير والتهليل >وهنا يصيح الشيطان فيهم صيحة ليوقف هذه المسيرة ويقول

: إن
الشيطان قد خلفكم >في ذرا ريكم ويقول قد خرج الدجال . والدجال رجل أعور ,

قصير
, أفحج , جعد >الرأس سوف نذكره لاحقا , ولكن المقصود أنها كانت خدعة

وكذبه من
الشيطان ليوقف >مسيره هذا الجيش فيقوم المهدي بإرسال عشرة فوارس هم خير

فوارس
على وجه الأرض >(يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أعرف أسمائهم وأسماء

أبائهم
وألوان خيولهم >, هم خير فوارس على وجه الأرض يومئذ ) ليتأكدوا من خروج

المسيح
الدجال لكن لما >يرجع الجيش يظهر الدجال حقيقةً من قبل المشرق
>ولا يوجد فتنه على وجه الأرض أعظم من فتنه الدجال.
>
>خروج الدجال
>يمكث في الأرض أربعين يوماً ,يوم كسنة , ويوم كشهر , ويوم كأسبوع ,

وباقي
>أيامه كأيامنا, ويعطيه الله قدرات فيأمر السماء فتمطر , والأرض فتنبت

إذا
>آمنوا به , وإن لم يؤمنوا وكفروا به , يأمر السماء بأن تمسك مطرها

والأرض
بأن >تقحط حتى يفتن الناس به. ومعه جنه ونار , وإذا دخل الإنسان جنته ,

دخل
النار , >وإذا دخل النار , دخل الجنة. وتنقلاته سريعة جدا كالغيث

أستدبرته
الريح ويجوب >الأرض كلها ماعدا مكة والمدينة وقيل بيت المقدس . من فتنه

هذا
الرجل الذي يدعي >الأولوهيه وإنه هو الله (تعالى الله) لكنها فتنه , طبعا


يتبعه أول مايخرج >سبعين ألف من اليهود ويتبعون كثيرا من الجهال وضعفاء

الدين.
ويحاجج من لم يؤمن >به بقوله , أين أباك وأمك , فيقول قد ماتوا منذ زمن

بعيد ,
فيقول مار أيك إن >أحييت أمك وأباك , أفتصدق؟ فيأمر القبر فينشق ويخرج

منه
الشيطان على هيئه أمه >فيعانقها وتقول له الأم , يأبني, آمن به فإنه ربك

,
فيؤمن به, ولذا أمر الرسول >صلى الله عليه وسلم أن يهرب الناس منه ومن

قابله
فليقرأ عليه فواتح وخواتيم >سورة الكهف فإنها تعصمه بإذن الله من فتنته.
>ويأتي أبواب المدينة فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل من

المدينة
ويقول >أنت الدجال الذي حذرنا منه النبي , فيضربه فيقسمه نصفين ويمشي بين


النصفين ثم >يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له الآن آمنت بي؟ فيقول لا

والله ,
ماأزدت إلا >يقيناً , أنت الدجال.
>في ذلك الزمان يكون المهدي يجيش الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب الدجال

إلى
>فلسطين ويتجمع جميع اليهود كلهم في فلسطين مع الدجال للملحمة الكبرى.
>
>نزول عيسى بن مريم
>ويجتمعون في المنارة الشرقية بدمشق , في المسجد الأبيض (قال بعض

العلماء أنه
>المسجد الأموي) , المهدي يكون موجود والجاهدون معه يريدون مقاتله

الدجال
ولكن >لايستطيعون , وفجأة يسمعون الغوث (جاءكم الغوث , جاءكم الغوث)

ويكون ذلك
الفجر >بين الأذان والإقامة. والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على

جناحي
ملك , >فيصف الناس لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاة بالناس

, فما
يرضى >عيسى عليه السلام ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الراية عيسى

بن
مريم , >وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل القتال فينطق

الشجر
والحجر >يامسلم ياعبد الله , هذا يهودي ورائي فأقتله , فيقتله المسلم فلا

يسلط
أحد على >الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه بحربه فيقتله ويرفع الرمح الذي

سال
به دم ذلك >النجس ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس

وتنطلق
البشرى في >الأرض. فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم , ياعيسى حرز عبادي

إلى
الطور (أهربوا >إلى جبال الطور) , لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد

على
قتالهم (أي سوف >يأتي قوم الآن لايستطيع عيسى ولا المجاهدون على قتالهم)
>
>خروج يأجوج ومأجوج
>فيهرب المسلمون إلى رؤوس الجبال , ويخرج يأجوج ومأجوج لايتركون أخضر

ولايابس
, >بل يأتون على بحيرة فيشربونها عن أخرها (تجف) , حتى يأتي أخرهم فيقول

, قد
كان >في هذه ماء. طبعاً مكث عيسى في الأرض كان لسبع سنين , كل هذه

الأحداث
تحدث في >سبع سنين , عيسى الآن من المؤمنين على الجبال يدعون الله جل

وعلا ,
ويأجوج >ومأجوج يعيثون بالأرض مفسدين وظنوا أنهم قد قتلوا وقضوا على جميع

أهل
الأرض , >ويقولن نريد أن نقتل ونقضي على أهل السماء , فيرمون سهامهم إلى السماء ,فيذهب >السهم ويرجع بالدم فيظنون أنهم قتلوا أهل السماء (يخادعون

الله
وهو خادعهم)
>
>نهاية يأجوج ومأجوج وموت عيسى عليه السلام
>بعد أن يلتهوا بمغنمهم ويدعوا عيسى بن مريم والمؤمنون الصادقون , يرسل

الله
>عز وجل على يأجوج ومأجوج دودة أسمها النغف يقتلهم كلهم كقتل نفس واحدة

..
>فيرسل عيسى بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليرى ماحدث على

الأرض
, >فينظر ويرجع يبشر عيسى ومن معه أنهم قد ماتوا وأهلكهم الله. فينزل

عيسى
>والمؤمنون إلى الأرض مستبشرين بقتل يأجوج ومأجوج وعندها يدعوا عيسى ربه

بأن
>ينجيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوا الأرض كلها , فتأتي طيور عظيمة فتحمل هذه


الجثث >, وينزل المطر فيغسل الأرض , ثم تنبت الأرض ويحكم عيسى بن مريم

حكمه
العادل في >الأرض , فتنبت الأرض وتكثر الخيرات , ثم يموت عيسى بن مريم .
>
>خروج الدابة
>بعد هذه الأحداث , تبدأ أحداث غريبة , يسمع الناس فجأة أن هناك دابة

خرجت في
>مكة , حيوان يخرج في مكة. هذا الحيوان يتكلم كالبشر , لايتعرض له أحد.

فإذا
>رأى إنسان وعظه , وإذا رأى كافر , ختم على جبينه أنه كافر , وإذا رأى

مؤمناً
>ختم على جبينه أنه مؤمن ولن يستطيع تغيره. يتزامن خروج الدابه , ربما

في نفس
>يوم خروجها , يحدث أمر أخر في الكون , وهو طلوع الشمس من مغربها حيث

يقفل
باب >التوبة نهائيا , لاينفع أستغفار ولا توبة في ذلك اليوم. تطلع الشمس

لمدة
ثلاث >أيام من المغرب ثم ترجع مرة أخرى , ولاتنتهي الدنيا غير أن باب

التوبة
قد >أغلق.
>
>الدخان
>وبعدها يحدث حدث أخر , فيرى الناس السماء كلها قد أمتلئت بالدخان ,

الأرض
كلها >تغطى بدخان يحجبهم عن الشمس وعن الكواكب وعن السماء. فيبدأ الناس (الضالون) >بالبكاء والإستغفار والدعاء , لكن لاينفعهم.
>
>حدوث الخسوف
>يحدث ثلاثة خسوفات , خسف بالمشرق, وخسف بالمغرب, وخسف بجزيرة العرب.

خسف
عظيم >, يبتلع الناس. في تلك الأيام تخرج ريح طيبة من قبل اليمن تنتشر في


الأرض >وتقبض روح كل مؤمن على وجه الأرض. تقبض روحهم كالزكمة (مثل

العطسه) ,
فلا يبقى >بالأرض إلى شرار الناس , فلايوجد مسجداً ولا مصحفاً , حتى أن

الكعبة
ستهدم >(قال الرسول صلى الله عليه وسلم : كأني أراه يهدم الكعبه بالفأس)

, فلا
يحج >إلى بيت الله وترفع المصاحف , حتى حرم المدينة المنورة , يأتيه زمان


لايمر >عليه إلا السباع والكلاب , حتى أن الرجل يمر عليه فيقول , قد كان

هنا
حاضر من >المسلمين.
>في ذلك الوقت لايبقى بالأرض إلى الكفار والفجار , لايقال بالأرض كلمة

الله ,
>حتى أن بعض الناس يقولون كنا نسمع أجدانا يقولون لاإله إلا الله ,

لايعرفون
>معناها. أنتهى الذكر والعبادة , فيتهارجون تهارج الحمر, لايوجد عدالة

ولا
صدق >ولا أمانه , الناس يأكل بعضهم بعضا ويجتمع شياطين الإنس والجن.
>
>خروج نار من جهة اليمن
>في ذلك الوقت تخرج نار من جهة اليمن , تبدأ بحشر الناس كلهم , والناس

تهرب
على >الإبل , الأربعة على بعير واحد , يتنابون عليها , يهرب الناس من هذه


النار حتى >يتجمعون كلهم في الشام على أرض واحدة.
>
>النفخ في الصور
>فإذا تجمع الناس على هذه الأرض , أذن الله عز وجل لنافخ الصور أن ينفخ النفخة >الأولى فإن الساعة قد قامت. عندها كل الخلق يموتون , البشر

والحيوانات
والطيور >والحشرات والجن وكل مخلوق في الأرض والسماء إلا من شاء الله.

وبين
النفخة >الأولى والثانية أربعون (لايدرى أربعون ماذا؟ يوم , اسبوع ,

شهر!!) في
خلال >هذه الأربعين ينزل مطر شديد من السماء , وأجساد الناس من آدم إلى

أن
انتهت
>الأرض تبدأ تنبت وتتكون , فإذا أكتملت الأجساد , أمر الله نافخ الصور

أن
ينفخ >ليرى الناس أهوال القيامة ..
>
>"
>"
>"




رد مع اقتباس