|
هلوسسات عاشق َ!
من قال اني قد نسيتــك اني محوتك من سجلاتي اني تركت القلب عندك حاضراً في كل وقتــك انني اهواا عذابي وانا بقربــك ولا اطيق الوقت في بعـدك في كل زاويه من الكون رسمتك ورده قلب جمييل خطتتك معطف للبرد اني نسجــتك من قال ذلك ؟ انني غارقاً في بحر عينيكي وهمسك دعيني اتنفس من هوااء نسمك ! دائما يشدني ائليك في كل وقت شوقك ! اعيدي ائلي روحي فهي تأن في مناداتك فهذا العاشق المجنون تائه في رسم وجناتك اناجيكي اناديكي بعلو الصوت اني اعشق شمســك واعشق مسائك واعشق سهرك ! واعشـٌق كل شي! اعشق ذاكرتي اثناء ذكرك واعشق فكرك ! اني احن الى ذاك المسساء اذا جمعنــا فيه طيب اسمــك قد كنت انوي الرحيل لكنه وقت البقااء فلا رحيل ولا هروب ولا انسحااب اني على وعدي هناا اخط خيوط المستحيل ارسم الف حلً والف دليل ! لن اغاادر ساحه العشاق ولن احاول انا اعيش على نفااق فأنا اذا كنت نويت الغيااب فهوو خوفاً ان اكون محط عتتاب فأسمحي للي باكلام ! ولن اطيــل ! بقلمي َ! |
مررت من هنا فرئيت كلماتك
كلمات مميزة رئيت من خلالها الابداع كلمات تستحق ان انحني امامها لاعترف بأنها من اروع الكلمات فشكرآ لاحساسك على ما وضعه هنا وشكرآ لقلمك على ما نثره لنا تقبل مروري بأنتظار جديدك |
كالعادة الابداع هو عنوان كلماتك
نعم هذه هي هلوسات العشاق نويت الرحيل لكن البقاء افضل نويت النسيان لكني فضلت ان اتذكر نويت ان امسحك من ذاكرتي لكن قلبي ابى واستكبر كل الشكر والامتنان لك ولقلمك الماسي ولورعة كلماتك وحروفك ولدفئ معانيك المليئة بالاحساس اخي محمود كم احب التجول بين صفحاتك والتقاط اشلاء الحب والعشق التي تناثرت هنا وهناك لترسم اجمل القصائد واللوحات الفنية تقبل مروري مع فائق احترامي |
حبيب الروح تسألني متى و كيف عشقتك و لا زلت لا أدرك غير أني أحببتك ، هويت عالما يجمعني أنا و أنت ينتشلني من بقايا الحزن النابت في أعماقالروح يلقي بي في أعماق الشوق ، يبعثرني ثم سرعان ما يأخذني إليك هناك حيث التقينا ، سافرت بي إلى حقول الأزاهير ، قطفت من عمري وروده الزاهيات بلون هواك ، فكنت المليك و القابع في ممرات قلبي كيف بعد هذا تسألني يا توأمي : لم أحبك ؟؟؟ و في الكون معزوفتي تشدو لك في كل آن و حين أنت الأوّل و ليس بعدك ... أنت الآخر و ليس قبلك نبضات تخفق لا تسلني و دع الجواب ينبيك في طيّات حروفي المعتّقة بنبيذ قلبك أ‘عذر هلوساتي محمود دوما أطوف في ثنايا كلماتك و أرتشف عبق الجمال أقف لأتأمّلها كما يفعل الزاهد في مناسكه ليقترب من الروح و أصلّي في محراب حروفك و أتلو تراتيل المساء و تزيد ابتهالاتي فكيف لي أن أبوح و لا ألثم حرفي عن الحديث في صرح جمالك أبدعت كما دوما |
رآئع مـآ خطه قلمك أخي
سلمت يدآآآآك الذي لآآآ تخط سوى الإبــدآآع لآآ تحرمنـآآآ جديدك المميز ووودي معطر بشذى وردي |
| الساعة الآن 06:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
