رد: مصباح علاء الدين
اسئلة بمكانها انين
انو صحي شلون وضع الواي فاي استاذ مارد؟؟ شكلو الماردة عبير رجعت عالقمقم تبعها وسكرت النت وطغت الجوال |
رد: مصباح علاء الدين
اقتباس:
صدقيني لك رجعه او بخلي مارد المصباح يسحبك من شعرك وربي يحقق اول امنيه ليك وتزوري كل المناطق الي خبرتينا عنها بس سؤال مالك نفس تخرجي برى زي ا ي. دوله اجنبيه |
رد: مصباح علاء الدين
اقتباس:
ههههه ياليت اعترفتي بامانيك او وحده ع الاقل لانه وقت النعاس تعترفي من قلبك وما بتخبي شي |
رد: مصباح علاء الدين
اقتباس:
اولا ايش حاجتي لقصور لو انا عفريت راح اتنقل بينكم واذيكم واسلط اعواني عليكم لتسمعوا كلامي وكمان القصور تحتاج لخدم وتنظيف وانا احب اكون لوحدي لاعرف افكر كيف ادمركم |
رد: مصباح علاء الدين
اقتباس:
بس لو عندك اكثر نشوف المارد لورد المنتف لو يحققها لك |
رد: مصباح علاء الدين
اقتباس:
كنت ع وشك اني اعترفلكن :) بس عيوني كانو عم يحدحدو ههه وماعدت شفت قدامي :daf: |
رد: مصباح علاء الدين
الفتاة وجدت أن القلعة مملة جدا
وسبب حزنها و مللها أنها لم تعرف الحب لكنّ خادم المصباح الذي حماها و رعاها طلب منها أن تفرك المصباح وتفكر بأمنية ... [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] وعندما تمنت .... خرج من المصباح شابٌ نظرت في عينيه وأدركت بأنها متيمة ... _ كيف عَرَفَتْ ؟! ذاك الوقت قُلتَ إنها لا تعرف الحب ! في البداية بدت متخوفة ومترددة ... ولبرهةٍ فكرَتْ بالهروب ! إنما دون فائدة ... المحاولة جميعا فشلت .. فالحب كان أقوى من جميع محاولاتها عندها أغمضَتْ عينيها وتمنتْ لو ... لو تطير وتبتعد في الأفق ... ولم تكن تعرف بأنها سوف تطير .... :facelove: مداخلة اخرى بس هالمرة من آثار الارق :309: |
رد: مصباح علاء الدين
مممم المارد المعتر ناطركن m6:
شو صار بأمانيكن ولا بطل في أماني :111: لورد هل المارد حققلك الامنيتين يلي طلبتا ! عندي احساس انو حققلك امنية وهيي الاربع نسوان .. شنو المارد بدو يجوز اخوتو المردة البنات عندو خمس بنات رح يجوزك اربعة والخامسة فوق البيعة :daf: |
رد: مصباح علاء الدين
هههههههه
مخك فصل بجد |
رد: مصباح علاء الدين
كسم بالله هالمارد فخامة
عراسي والله خالتي انين ماقصرتي عـدعم الطلب مع المارد عبير عم نستناكي تفضلي عطينا رأيك بالطلبات ؟؟ |
رد: مصباح علاء الدين
اقتباس:
بعدين عطيني حدا ضل في مخ براسو :) |
رد: مصباح علاء الدين
فجأة شعرت الفتاة بأنها وحيدة
يعتصر الالم قلبها تختنق حزنا .. وينهش عقلها التفكير أخذت الفتاة تتأمل المصباح هي لاتريد هذه المرة أن يحقق لها امنية بل تريد فقط أن يمحو ذكرى كلمات قاسية آلمت مسامعها .... اقتربت الفتاة بأناملها المرتجفة من المصباح فظهر الخادم فور اقترابها فهو اعتاد رائحة الورد التي تفوح منها ورغم صمتها .. شعر خادم المصباح بحزنها الشديد فــ طلب منها مرة أخرى أن تفرك المصباح فــ خرج من المصباح ذاك الشاب نفسه الذي هام بها حباً .. محاولا تهدئتها بعباراته اللطيفة رغم كونه السبب فيما يعتريها من ألم و حزن ! حالة من الصمت والذهول خيّمت على الفتاة حيث أحسّت لبرهة بأنها غريبة لم يعد لها مكانٌ في عالمه ... فحاولت جاهدةً لملمة شتات نفسها والتظاهر بالقوة عند محادثته ،، بعينان مغرورقتان بالدموع وقلبٌ يدميه الــوجــــع ..... مداخلة مدري من آثار شو هه :unon: |
الساعة الآن 07:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010