11-30-2011, 12:03 PM | #37 |
أحسن واحد بالعالم
|
لك بعرف لمين هدول
ايييييييييييييي مبارح قريتون بس راح الاسم عن بالي بس الاسم فيها عباد او ابن عباد هيك بظن محجوز الجواب |
|
11-30-2011, 12:41 PM | #38 |
|
طيب اخي
ناطرين اجابتك هيه فيها ابن بس ابن شو ؟؟؟؟ يعطيك العافية اخي |
|
11-30-2011, 01:34 PM | #39 |
|
علي ما اظن
القائل (الشاعر ..ابن المعتز) |
|
11-30-2011, 01:38 PM | #40 |
|
من القائل
ودع هريره ان الرحل مرتحل فهل تطيق وداعا ايها الرجل |
|
11-30-2011, 03:05 PM | #41 |
|
غلط اخي مؤمن
اجابتك خاطئة خلينا نحل سؤالي وبعدين اعطيك جواب سؤالك انا بعرفو من معلقة شهيرة لشاعر مشهور بس ما رح حط الجواب لتحلو سؤالي اول اخي رامز بعدني ناطرة اجابتك وانت كمان مؤمن حاول مرة تانية احترامي |
|
11-30-2011, 03:43 PM | #42 |
|
هههههههههههههههههههه
ماشي بس انتي اسئلتك صعبه شويه وبــركـــةٍ تَــــزْهُـــو " بنيلوفــر" نسيمـــه يشب،،ه روح الحبيــبِ حــتى إذا الليـــل دنــا وقـــتـــــه ومالت الشمس لعيـــــن المغيبِ أطبـــق جــــفنـــــيه علي إلْفـــهِ وغاصَ في الماءِ حِذَارَ الرقيبَ القائل: هو عبد الجليل بن وهبون المرسي الأندلسي: اليكم توضيح عن زهره النيلوفر زهرة النيلوفر التي يـُقال إنها نبتة هندية الأصل تنبت من تلقاء نفسها في الماء العذب وتواجه هذه الزهرة مطلع الشمس وتزداد تفتحا كلما ازداد سطوعها وحين يأتي الغروب تأخذ أوراقها في الانضمام حتى تغطس في الماء والعجيب أن طائراً لطيفا يتدانى منها عند مهبط الشمس فتنضم أوراقها عليه وتغيب به في الماء وتظل كذلك طوال الليل فاذا حل الصباح طفت الزهرة على وجه الماء وتفتحت منها الاوراق وانطلق منها الطائر الذي غمرته بالحنان الليل كله. قال ابن زيدون - ورد تـألق في ضاحي منابتـــه فازداد منــه الضحى في العين اشراقـــــــا - سـرى ينافحـه نيلوفــر عبــق وسنــان نـبــه منـــه الصــبـح أحداقــــــــا نيلوفر: ضرب من الرياحين ينبت في المياه الراكدة ويورق على سطحها وله زهر يتفتح في النهار وينام في الليل ... يا رب اكون جاوبت صح خالص احترامي |
|
11-30-2011, 03:48 PM | #43 | |||||||||||||||||||||||
|
تصحيحا للاجابه فقط القائل هي باحثه الباديه ((ملك حفني ناصف)) دمت رائعه يا صاحبه ابتسامه الامل دمتِ متالقه في سماء المنتدي الحبيب |
|||||||||||||||||||||||
|
11-30-2011, 07:39 PM | #44 |
|
وَدِّعْ هُرَيْرَةَ إِنَّ الرَّكْبَ مُرْتَحِلُ = وَهَلْ تُطِيقُ وَدَاعًا أَيُّهَا الرَّجُلُ المعلقة الشهيرة للاعشى ابن ميمون وهي نبذة عنه هو ميمون بن قيس بن جندل بن ثعلبة البكري ، أبو بصير ، المعروف بأعشى قيس
من شعراء العصر الجاهليويقال له أعشى بكر بن وائل والأعشى الكبير. من شعراء الطبقة الأولى في الجاهلية وأحد أصحاب المعلقات. كان كثير الوفود على الملوك من العرب والفرس ، غزير الشعر ، يسلك فيه كلَّ مسلك ، وليس أحدٌ ممن عرف قبله أكثر شعراًمنه، وكان يُغنّي بشعره فسمّي ، صناجة العرب. مطلع معلقة ميمون البكري وَدّعْ هُرَيْرَةَ إنّ الرَّكْبَ مرْتَحِلُ وَهَلْ تُطِيقُ وَداعاً أيّهَا الرّجُلُ ؟ توفي سنة 7 هـ / 628 م ولم يسلم |
|
11-30-2011, 07:44 PM | #45 |
|
وسؤالي من القائل: يـاراكبين عـتاق الخيل ضامرة
كـأنها فـي مجال السبق عقبان وحـاملين سـيوف الهند مرهفة كـأنها فـي ظـلام النقع نيران |
|
11-30-2011, 08:22 PM | #46 | |||||||||||||||||||||||
|
القائل هو ابو البقاء الرندي قالها في رثاء دوله الاندلس ومطلع القصيده هو لكل شيء اذا ما تم نقصان فلا يغر بطيب العيش انسان هي الامور كما شاهدتها دول من سره زمن ساءته ازمان |
|||||||||||||||||||||||
|
11-30-2011, 08:25 PM | #47 |
|
من القائل
والخيل تعلم والفوارس انني فرقت جمعهم بضربه فيصل والخيل ساهمه الوجوه كانما تسقي فوراسها نقيع الحنظل |
التعديل الأخير تم بواسطة مؤمن الرشيدي ; 11-30-2011 الساعة 08:28 PM
|
11-30-2011, 08:36 PM | #48 |
|
قصيدة لفارس بني عبس
عنترة بن شداد وهي قصة القصيدة وسبب القائه لها: حامى عن بني عبس حين انهزمت أمام تميم، فسبه قيس بن زهير فهجاه: قال أبو عمرو الشيباني: غزت بنو عبس بني تميم وعليهم قيس بن زهير، فانهزمت بنو عبس وطلبتهم بنو تميم، فوقف لهم عنترة، ولحقتهم كبكبةٌ من الخيل، فحامى عنترة عن الناس فلم يصب مدبرٌ. وكان قيس بن زهير سيدهم، فساءه ما صنع عنترة يومئذ، فقال حين رجع: والله ما حمى الناس إلا ابن السوداء. وكان قيس أكولا. فبلغ عنترة ما قال، فقال يعرض به قصيدته التي يقول فيها: صوت بكرت تخوفني الحتـوف كـأنـنـي أصبحت عن عرض الحتوف بمعزل فأجبتهـا أن الـمـنـية مـنـهـلٌ لا بد أن أسقى بكأس الـمـنـهـل فاقنى حياءك لا أبالـك واعـلـمـي أني امرؤ سأمـوت إن لـم أقـتـل إن المنية لـو تـمـثـل مـثـلـث مثلي إذا نزلوا بضنـك الـمـنـزل إني امرؤ من خير عبسٍ منـصـبـاً شطري وأحمي سائري بالمنـصـل وإذا الكتيبة أحجمت وتـلاحـظـت ألفيت خيراً مـن مـعـمٍّمـخـول والخيل تعلم والفوارس أنـنـي فرقت جمعهم بصربة فيصـل إذا لا أبادر في المضيق فوارسي أو لا أوكل بـالـرعـيل الأول إن يلحقوا أكرر وإن يستلحمـوا أشدد وإن يلفوا بضنـكٍ أنـزل حين النزول يكون غاية مثلـنـا ويفر كل مضللٍ مسـتـوهـل والخيل ساهمة الوجوه كأنـمـا تسقى فوارسها نقيع الحنـظـل ولقد أبيت على الطوى وأظلـه حتى أنال به كريمالـمـأكـل |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|