لِمَنٌَ كٌاَنَتِْ مَلَآكِِىِْ

/ \ لِمَنٌَ [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا]حْبََيَبُِتٌَى ..// كُنْتُ أعَتَقْدُ أنْ الحُبْ أَثْمَنُ شَيءْ وَأغَلٌىًَ مَايَمُتُلٌكُةَ الإنَسَانَ وَ لَكِنْ لِلأَسَفْ قَدْ أصّبَحَ الحُبْ أقْذرُ شَيّء / أُنْثَىَ لمٌُمٌَ تَبُلِغ الَكٌثَُِيرمن عْمًِرهَُاَ إلا ثًَمَنِآنٌةُ عُِشَِرةََ عٌامَا َ كُنْتُ أعَشَقُهَا حَدْ الَجٌنَونَ أرَبَعُة سَنَواتْ .. حُبْ . عِشّقْ . جُنُونْ . شَوقْ . ثَمَالَهْ. كُنَا كَ المَلائِكَه مَخلُوقَانْ مِنْ نُورْ ..! / قَضِينَا هَذهِالسَنَواتْ الأرَبعُ بِ كُلِ هُدُوءْ وَ بِ كُلِ سَعَاده كُنَا طَائِريِنْ فِيّ مَمْلّكَةِ الحُبْ ..! وَ مِنْ جُنُونِ حُبِنَا إِختَر َقْنَا مَمَالّكْ الحُبْ لّمْ نَعِشْ فِيّ عَذابْ أَو ألّمْ أَو جِرُوُحْ يَاااااااااه حَيَاتُنَا كَانَتْ مُمْتَلّئِه بِ خَلّيِطْ مِنْ السُكَرْ وَ الحُبْ فِيّ كُلِ لَيلّةِ نَذُوُقْ النَبيِذْ الأحَمَرْ لِكَيّ نَحتَفِلَ بِ حُبِنَا ..! يَالِغَبَائِي ..!!! كُنْتُ كَ الأحَمَقْ ..! لّمْ أتَصَورْ أنْ يَأتِيَ يَومُاً أنْ تَطعُنْى قَلّبِيّ وَ أنْ هَذهِ الأُنْثَىَ المَلائِكيَه تَأتِيَ بِ سِكيِنْ وتَطعُنى بِخٌرافَتها وأكٌاذِب صَُديقَاتهَُا .! وَ كَانْ مَذاقُ السِكْيِنْ رَائِعٌ جِداً ..![لايوصف ] اللّعَنْةُ ثُمْ اللّعَنْةُ ثُمْ اللّعَنْةُ ثُمْ اللّعَنْةُ .. كَنتُ مُغَفَلاً أحَمٌقَُ أُحبُهَا .. وَ تُبَادلُنِيّ الحُبْ أُقَبِلُهَا .. وَ تَبَادلُنِيّ القُبلّ لّمْ أُقَصرْ بِ شيءٍ مَعُهَا ..! لِمَا الخِيَانَه وتَجِريُح قٌلَبَيُ بسكًٌين.. لِمَا ..؟!!! لِمَا جَعَلّتِ قَلّبِيّ كَ الرَمَادْ أيّتُهَا الأُنْثَىَ..؟! أكْرَهُكِ أيّتُهَا الأُنْثَىَ .. أكْرَهُكِ .. أكْرَهُكِ أُقسُمُ لَكِ أيّتُهَا الخَائِنهَ إنْ رَأيّتُكِ فَ وَالله ثُمْ وَالله سَ أنْتَزُعُ قَلبُكِ المَلّعُونْ ..!! وَ أعَلّقَهُ فِيّ مَمْلّكَةِ الخِيَانَه ..! وأنْ كُلَ مِنْ يّرَىَ قلّبُكِ يَدُوسُ عَليِهِ أيّتُهَاالأُنْثَىَ ..!! أعِيشُ يَوَمُيّ كَ العَجُوزْ ..! قَدْ دَمَرتِْ لِي حَيَاتِيّ .. ودَمَرتِْ أفكَارِيّ فَقَطْ ألّلفُ السَجَائِرْ .. وأنْظُرُ إِلّىَ صُورَتِهَا لِكَيّ أُقنعْ نَفسِيّ .. كَيفَ لِ قَلّبِيّ أنْ يَعشِقَ هَذهِ الأُنْثَى ..! كَمْ كُنْتُ مُغَفَلاً أحمَقَاً ..! كَرِهتُ الحُبْ .. وَ كَرهِتُ الدُنِيَا فَقَطْ أحبَبتُ فِيّ هَذهِ الدُنِيَا القَذرِهَ السَجَائِرْ .. لإِنْهَا هِيَ عِشيِقَتِيّ وَ مَحبُوبَتِيّ وَ لإنْ السَجَائِرْ لا تَخُونْ بَلّ تَجْعَلّنِيّ حَبِيبَاً لَهَا ..! آآآآآآآه ثَمْ آآآه يَا سِجَارتِيّ كَمْ أعشَقُكِ أنْتِ مَنْ بَقِيّ لِيّ فِيّ هَذهِ الدُنِيا أرجُوُكِ لاَ تَتَرُكِينِيّ ..! / خُرُوجْ ..// سُحقَاً لِلحُبْ .. سُحقَاً لِلحيَاه وَ أهَلاً بِ السِجَائِرْ وَ النَبيِذْ ..! أَللّفُ سِجَارتِيّ .. وأشّرُبْ كَأسً مِنْ النَبيِذْ لِكَيّ لاَ أفِيقْ ..! إِنْتَهَى ..