التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا

بقلم :
قريبا

العودة   منتديات تيرا الحب > الاقسام الادبية > الأدب و الأدبــــاء

الأدب و الأدبــــاء اعمالهم..قصصهم..حياتهم

إضافة رد
#1  
قديم 09-17-2013, 12:48 AM
»βệ ωiŧħệ mệ« غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 4139
 تاريخ التسجيل : Sep 2013
 فترة الأقامة : 3854 يوم
 أخر زيارة : 10-08-2013 (12:22 PM)
 المشاركات : 59 [ + ]
 التقييم : 351
 معدل التقييم : »βệ ωiŧħệ mệ« is just really nice»βệ ωiŧħệ mệ« is just really nice»βệ ωiŧħệ mệ« is just really nice»βệ ωiŧħệ mệ« is just really nice
بيانات اضافيه [ + ]
مرشح مرة واحده في موضوع واحد
رشح عدد مرات الفوز : 1
شكراً: 2
تم شكره 47 مرة في 25 مشاركة
افتراضي نبذة حول الأديب: غسان كنفاني



اسمه: غسّان كنفاني.

مولده ونشأتُهُ:
ولد غسان كنفاني بمدينة عكا سنة 1936، نزح مع عائلته إلى دمشق سنة 1948، وعاش حياة قاسية، عمل والدهُ محامياً اختار أن يترافع في قضايا معظمها وطني خاصة أثناء ثورات فلسطين واعتقل مرارا كانت إحداها بإيعاز من الوكالة اليهودية . تميّز والده بنهجهِ العصامي وبآرائه المتميزة وكان له بذلك أشد الأثر على حياة غسّان وشخصيته ِ .


تعليمه :
ما أن أتّم عامه الثاني حتى أدخل إلى روضة الأستاذ وديع سرّي في يافا حيث أبتدأ بتعلّم اللغة الإنكليزية والفرنسية إلى جانب اللغة العربية ثم إلى مدرسة الفرير واستمر فيها حتى عام 1948..أكمل تعليمه الاعدادي في مدرسة الكلّية العلمية الوطنية بدمشق ، منها إلى مدرسة الثانوية الأهلية ثم إلى دراسة جامعية في الجامعة السورية كلية الآداب .1954
.

محطات :
- بتاريخ 9/8/1949 كان اليوم الأول الذي يخرج فيه غسّان برفقة شقيقه غازي للعمل (عرضحالجي) كاتب استدعاءات. على آلة كاتبة مستأجرة أمام بناء العابد مجمّع المحاكم سابقاً .

- وفي يوم 25/11/1951 وبينما كان غسّان في رحلة إلى جبل قاسيون مع رفاقه ، سقط وكسرت ساقه اليسرى كسراً مضاعفاً أقعده في البيت أكثر من ثلاثة أشهر كتب خلالها بعض الصور التمثيلية -قدّمت في الإذاعة السورية- فيما بعد، والكثير من القصص القصيرة، ورسم العديد من اللوحات .

- عام 1953 جرى التعارف بين غسان و بين الأستاذ محمود فلاّحة الذي عرّفه على الدكتور جورج حبش. ذلك اليوم كان بداية انتمائه إلى "حركة القوميين العرب"..

- اعتصم مع رفاق له في مكاتب جريدة "الأيام" السورية من صباح الاثنين 25/4/1955 وحتى مساء الأحد 1/5/1955 مع إضراب عن الطعام، لتحقيق مطالب تتعلق بالمعلمين.

- في 12/9/1955 سافر إلى الكويت للعمل كمعلم في مدارس المعارف . عمل مدرساً للرياضة والرسم . وفترة إقامته في الكويت كانت المرحلة التي رافقت إقباله الشديد والذي يبدو غير معقول على القراءة وهى التي شحنت حياته الفكرية بدفقة كبيرة فكان يقرأ بنهم لا يصدق.

- فى أوائل ثورة الـ 58 بالعراق أيام حكم عبد الكريم قاسم زار غسان العراق ورأى بحسه الصادق انحراف النظام فعاد وكتب عن ذلك في إحدى الصحف الكويتية بتوقيع "أبو العز" مهاجما العراق فقامت قيامة الأنظمة المتحررة ضده إلى أن ظهر لهم انحراف الحكم فعلا فكانوا أول من هنأوه على ذلك مسجلين سبقه في كتاب خاص بذلك.

- في 1959 اكتشفت عائلته أثناء عطلة غسّان الصيفية أنه مريض بالسكّري كان ذلك بسبب الإرهاق والعمل المتواصل ولم يكن مرضاً وراثيا.. يضاف إلى ذلك إصابته بالروماتيزم ..

- في عام 13/7/1959 سافر مع الدكتور حبش إلى بيروت وكان ما يزال يعمل في الكويت ، وفي 29/9/1960 قدّم استقالته من العمل في الكويت.. وسافر مرة أخرى إلى بيروت في 28/10/1960 بهوّية عمانية باسم (هشام فايز) يرتدي الكوفية والعقال ليستقر فيها نهائياً..

- عام 1961 كان قد عقد مؤتمراً طلابياً اشتركت فيه فلسطين في يوغسلافيا ، و كان هناك وفد دانمركي. كانت بين أعضاء الوفد الدانمركي فتاة متخصصة بتدريس الأطفال. تزوّج غسان من هذه الفتاة وأنجب منها فايز وليلى .

- بعد عودته لبيروت أصيب بمرض النقرس وهو مرض مرتب ضمن مضاعفات مرض السكر .

- أسس سنة 1969 جريدة الهدف الأسبوعية وبقي رئيساً لتحريرها حتى استشهد.



الوظائف التي شغلها في حياته :
- باشر غسّان بعد حصوله على الشهادة الإعدادية العمل في مدارس الوكالة كمعلم لمادّة الرسم في معهد فلسطين.
- عمل أحياناً كمعلم أيضاً في مدرسة دوحة الوطن الخاصّة،
- وعمل لفترة قصيرة كرسّام في مكتب مجلّة "الإنشاء لصاحبها نجيب الحفّار"..
- عمل في جريدة الرأي الناطقة باسم اعضاء حركة القوميين العرب .
- عمل في جريدة الأيام منذ بداية حزيران 1955 حتى أواسط آب 1955
- وفي الكويت عام 1956 حيث عمل مدرساً للتربية الرياضية والرسم،
- غادر الكويت سنة 1960 إلى بيروت ليعمل محرراً في جريدة الحرية، كما عمل في جريدة الأنوار، ومجلة الحوادث، ورئيساً لتحرير المحرر.
- ترأس جريدة "الهدف"، الناطقة بلسان الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين،


أوسِمة نـالها :
• نال عام 1966 جائزة أصدقاء الكتاب في لبنان عن روايته "ما تبقى لكم."
• نال اسمه جائزة منظمة الصحفيين العالمية سنة 1974.
• جائزة اللوتس 1975.
• منح اسمه وسام القدس للثقافة والفنون في يناير/كانون الثاني 1990.


ما قاله النقاد :
- قال عنهُ عزّت العزاوي :" في الزمان يولد غسان كنفاني كلما جاء صيف.غسان كنفاني يأتي في هجير الصيف، ينفجر في بيروت، يتشظى مثل إوزيرس ويوزع الأشلاء على كل مكان في الذاكرة والضمير. ربما يأتي في هذا الوقت بالذات ليستعيد الخزان الصغير الذي مات فيه الرفاق وهم في الطريق الصحراوي على حدود الخليج. لكن ماذا تعني الاستعادة للخزان؟.ولماذا لم يبق في أذهاننا ما هو أكثر حدّة من هذا الخوف الأسطوري من الموت اختناقاً؟.
يبدو أن غسان كنفاني كان يبحث في الموت والمنفى، وجعل هذا البحث شغله الشاغل. لم يستطع الفكاك عن هذا البحث في "ما تبقى لكم " أو في "أرض البرتقال الحزين" أو "أم سعد" وغيرها. لقد فتح لنا طريق البحث في الطريق الطويل ما بين ذاكرة منكوبة بطفولة الانتزاع من المكان إلى شيخوخة لم تكشف بعد الأجوبة على مرارة الخبز حين يختلط بالرمل. والذين خرجوا إلى كتابات غسان كنفاني بقوا في منتصف الطريق. لقد خرج هو عليهم بنصف عمره وقال اسمعوا : هنا نافذة على كون عجيب تختلط فيها الألوان والحكايات والخيام وكل شيء، وصدقا لم أشاهد سوى قضية مظلومة من البدء حتى المنتهى."

-و عنه قال مهند عبدالحميد : " كان غسان مقاتلاً والقتال يحتمل الموت، وكان لاجئاً والعودة تحتمل الموت، وكان ملتزماً والالتزام يفترض لقاء الموت، في "مسرحية الباب" يقول عماد " لا أريد الطاعة ولا أريد الماء" أي أن الموت عطشاً افضل من التوسل الى مستبد. والموت دفاعاً عن الكرامة الإنسانية افضل من الحياة بذل، فلا معنى لحياة بلا كرامة. تنطوي فلسفة الموت عند غسان على مبدأ المفاضلة: أنت لا تستطيع اختيار الحياة، لأنها معطاة لك أصلا والمعطى لا اختيار فيه. اختيار الموت هو الاختيار الحقيقي، وخاصة إذا تم اختياره في الوقت المناسب، وقبل أن يفرض عليك في الوقت غير المناسب، والوقت المناسب الذي عناه غسان هو تحدي الإنسان للظلم والاستبداد ورفضهما الى المستوى الذي يجعل الموت محتملاً، كثمن لتلك المفاضلة."

- بلال حسن كتب في جريدة السفير : " عرف غسان كحزبي، وكمثقف، وكصحافي، وكقصاص، وكروائي، ويميل النقاد الى الاشادة بكل هذه الجوانب في شخصيته، بنوع من التبجيل للشهيد، هذا التبجيل الذي يمنع حتى الآن من دراسة غسان بموضوعية، ومن إعطائه التقدير الفني الذي يستحقه. أميل شخصيا الى الاعتقاد بأن ابرز ما في غسان هو عالمه الانساني الداخلي الغني، وقدراته الفنية، أما ما عدا ذلك فهو بالنسبة اليه لزوم ما لا يلزم .
كان غسان فنانا، كان قصاصا وروائيا. يعمل كثير الى حد الارهاق، ثم يتحرق لكي ينتهي من العمل الصحافي، لا ليذهب الى النوم، بل ليجلس وراء مكتبه عند ساعات الفجر، ويكتب قصة قصيرة تختمر فكرتها في ذهنه، ويكون اول ما يفعله في اليوم التالي، ان يمر على غرفة التحرير ليقرأ علينا تلك القصة. كان يملك طاقة على الكتابة بعد ان يقضي عشر ساعات في العمل الصحافي المتواصل "

- وكتب صايغ أنيسنفس الجريدة : " .عاش غسان ثورة دائمة في العلاقات الخاصة كما في الشؤون العامة. فنانا كان او ادبيا او كاتبا او مفكرا، صديقا كان او رفيقا او زميلا او قريبا او زوجا او أبا او أخا، كان غسان ثورة تلتهب مثلما تحرق اعصابه. لذلك كان النضال الفعلي في الثورة الفلسطينية /العربية/ الانسانية، بالكتابة والتوجيه والدعوة والانتماء العقائدي وتحمّل المسؤولية، بؤرة يحقق غسان فيها ذاته ويقترب من مُثُله العليا السامية. ولعله كان ايضا يريح فيها أعصابه".

-ويقول سلمان طلال :" أحفظ لغسان كنفاني انه ادخلني الى قلب فلسطين، وقد كنت وجيلي نقف على بابها، ونحبها بلسان الشعراء من دون ان نعرفها.كذلك احفظ لغسان كنفاني انه فتح امامي، وجيلي، الباب لمعرفة إسرائيل معرفة تفصيلية، بأحزابها وقواها السياسية وتركيبتها الاجتماعية والتيارات الدينية ومؤسساتها العسكرية والأمنية. كانت فلسطين بلا خريطة. شحنة عاطفية عالية التوتر مبهمة الملامح، فانتزعها غسان من الخطاب الحماسي المفرغ من المضمون، على طريقة »يا فلسطين جينالك، جينا وجينا جينالك« واعادها ارضا تنبت البرتقال والياسمين ولكنها تنبت قبل ذلك الرجال والنساء والاطفال. اعاد فلسطين الى ارضها، واعاد الأرض الى تاريخها، وأعاد التاريخ الى أهله وأعاد الأهل الى هويتهم الاصلية، فإذا فلسطين عربية باللحم والدم والهواء والشمس والقمر والمهد والقيامة والجلجلة والأقصى والحرم الابراهيمي والانبياء والمعراج والشوك والحصى ومياه العمادة والاغوار التي تضم في حناياها عشرات الصحابة الذين استشهدوا من أجلها وفي الطريق الى تحريرها من الاحتلال الاجنبي . "

-كما كتب شاكر فريد حسن يقول : " كان غسان كنفاني شخصية متعددة المواهب فكان صحافيا وقصاصا وروائيا ورساما وداعية سياسة وكاتبا للاطفال .وحياته لم تعرف الفصل بين القول والفعل .فكان كاتبا ملتزما بقضايا شعبه الوطنية والقومية والطبقية ،ومناضلا سياسيا ،ومدافعا عن حق شعبه الفلسطيني في الحرية والاستقلال .كذلك كان غسان مسكونا بالهاجس الفلسطيني ،وقد عاش الماساة الفلسطينية وحمل جراح شعبه واّلامه وهمومه اليومية في اعماق قلبه وسكبها في قوالب فنية جميلة واصيلة جاءت تجسيدا صادقا لواقع البؤس والشقاء والحرمان والظلم والقهر الاجتماعي الذي يعيشه الفلسطيني المشرد والمطارد في المخيمات الفلسطينية وفي جميع اصقاع العالم .
لقد احب غسان الحياة حتى العبادة وعشق الارض والوطن الفلسطيني ،بسهوله وهضابه ووديانه وبرتقاله وزيتونه ورمانه ومدنه الثابتة .
وكان غسان كاتبا ثوريا بارزا مسلحا بالفكر العلمي الاشتراكي ،ماقتا الشعارات الجوفاء الخالية من المضامين الثورية الحقيقية ،مهاجما الانتهازية والانتهازيين ،مقاوما الوصوليين والنفعيين ومتصديا للمرتزقة والمرتدين عن الخط الثوري اليساري ،ولذلك احبته الجماهير الشعبية الفلسطينية وحظي بتقدير رفاقه وشعبه وتياراته السياسية واتجاهاته الفكرية."

مؤلفاته :

(الروايات)

- رجال في الشمس – بيروت، 1963.
- ما تبقى لكم- بيروت، 1966.
- أم سعد – بيروت، 1969.
- عائد إلى حيفا – بيروت 1970.
- الشيء الآخر – صدرت بعد استشهاده، في بيروت، 1980.
- العاشق.. الأعمى والأطرش.. برقوق نيسان.. (روايات غير كاملة نشرت
في مجلد أعماله الكاملة).

(المجموعات القصصية)
- موت سرير رقم 12- بيروت، 1961.
- أرض البرتقال الحزين – بيروت، 1963.
- عن الرجال والبنادق- بيروت، 1968.
- عالم ليس لنا- بيروت، 1970.
- القميص المسروق .


(الدراسات)
- المقاومة في فلسطين المحتلة 1948- 1966- بيروت،1966.
- الأدب الفلسطيني المقاوم تحت الاحتلال- بيروت، 1968.
- في الأدب الصهيوني- بيروت 1967.
- ثورة 36-39 في فلسطين، خلفيات وتفاصيل وتحليل.


(المسرح)
- الباب.
- القبّعة والنبيّ.. – بيروت، 1964.


( ترجم له)
ترجمت معظم اعمال غسان كنفاني ونشرت في حوالى 16 لغة في عشرين دولة مختلفة. وتم افراغ بعض رواياته في قالب مسرحي قدم في الاذاعات وعلى المسارح في كثير من الدول العربية والاجنبية ، بين عامي 1983 و1986 تم اختيار اربع روايات وقصص صغيرة من اعمال كنفاني لتنقلها الى اللغة الالمانية.
في العام 1992 ترجمت الى الالمانية الرواية الشهيرة "العودة الى حيفا"، وفي العام 1994 رواية "ارض البرتقال الحزين".
كانت رواية "رجال في الشمس" الاولى التي تم نقلها الى اللغة الانكليزية في السبعينيات وصدرت عن دور نشر في انكلترا والولايات المتحدة الاميركية، ثم نقلت الرواية نفسها وخلال السنوات العشرين الماضية الى 16 لغة.
وصدرت الطبعة الدانماركية لها العام 1990 والطبعة الانكليزية العام 1992 في القاهرة، وكانت نقلت الى اللغة الايطالية وصدرت العام 1991، والى الاسبانية العام 1991 ايضا حيث جُمعت الروايات الثلاث "رجال في الشمس" ، " ام سعد" و " ما تبقى لكم" في مجلد واحد صدر في مدريد.،وكانت الرواية الاخيرة قد نقلت الى الانكليزية وصدرت في الولايات المتحدة العام 1990، في حين صدرت الطبعة الايطالية لرواية "العودة الى حيفا" في روما العام 1991 ونقلت مجددا الى الانكليزية في الولايات المتحدة العام 1994.
أما كتاب "عالم ليس لنا" وهو مجموعة قصص قصيرة صدرت العام ، فقد نقلت الى الايطالية وصدرت في روما العام 1993.
غير ان اشهر وأروع القصص التي خص كنفاني الاطفال هي في كتاب "القنديل الصغير" الذي زينه بالرسومات، ونُقل الى الالمانية اولا، ثم الى الفرنسية، وحوّل الى مسرحية دمى متحركة في الدانمارك.
وقد لاقت رواية "ام سعد" اهتمام الاذاعة الدانماركية التي خصصت في العام 1993 برنامجين مطولين عن غسان كنفاني حياته وأعماله .


وفاته :
اغتالته المخابرات الإسرائيلية في 8 تموز/ يوليو سنة 1972 بتفجير سيارته أمام منزله في الحازمية ببيروت.



 توقيع : »βệ ωiŧħệ mệ«

‌كّبريائِي سيدَه فَرنسِيہ ؛ لا تُكّلِف
‌نفَسهَا بِ الإنحِناءَ لِقُرطِها اﻟسَاقِط
تَكتفِي بِخلَع الآخَرِ بهدّوء :$

:closedeyes:

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ »βệ ωiŧħệ mệ« على المشاركة المفيدة:
 (07-12-2014),  (09-17-2013)
قديم 09-17-2013, 02:50 PM   #2


الصورة الرمزية Innocence Rose
Innocence Rose غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4133
 تاريخ التسجيل :  Sep 2013
 أخر زيارة : 03-07-2024 (04:16 PM)
 المشاركات : 4,925 [ + ]
 التقييم :  8863
 معدل التقييم : Innocence Rose has a reputation beyond reputeInnocence Rose has a reputation beyond reputeInnocence Rose has a reputation beyond reputeInnocence Rose has a reputation beyond reputeInnocence Rose has a reputation beyond reputeInnocence Rose has a reputation beyond reputeInnocence Rose has a reputation beyond reputeInnocence Rose has a reputation beyond reputeInnocence Rose has a reputation beyond reputeInnocence Rose has a reputation beyond reputeInnocence Rose has a reputation beyond repute
 مزاجي
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
 اوسمتي
الالتزام والمثابرة 
لوني المفضل : Black
عدد الترشيحات : 12
عدد المواضيع المرشحة : 8
رشح عدد مرات الفوز : 4
شكراً: 4,132
تم شكره 3,038 مرة في 1,949 مشاركة
افتراضي رد: نبذة حول الأديب: غسان كنفاني



يعطيكي الف عافية عزيزتي ع هالمعلومات الوافية
سلمتي


 
 توقيع : Innocence Rose





يسلمو الايادي عنوني نور الروح



هبوشتي


رد مع اقتباس
قديم 09-17-2013, 02:57 PM   #3
أحسن واحد بالعالم


الصورة الرمزية أمير الاحساس
أمير الاحساس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1034
 تاريخ التسجيل :  May 2011
 أخر زيارة : 06-21-2023 (06:09 AM)
 المشاركات : 3,734 [ + ]
 التقييم :  3826
 معدل التقييم : أمير الاحساس has a reputation beyond reputeأمير الاحساس has a reputation beyond reputeأمير الاحساس has a reputation beyond reputeأمير الاحساس has a reputation beyond reputeأمير الاحساس has a reputation beyond reputeأمير الاحساس has a reputation beyond reputeأمير الاحساس has a reputation beyond reputeأمير الاحساس has a reputation beyond reputeأمير الاحساس has a reputation beyond reputeأمير الاحساس has a reputation beyond reputeأمير الاحساس has a reputation beyond repute
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
كلما غنيت باسم امرأة اسقطو قوميتي.
وقالوا .
كيف لايكتب شعرا للوطن؟
وهل انتي شيء اخر غير الوطن؟
لوني المفضل : Cadetblue
عدد الترشيحات : 8
عدد المواضيع المرشحة : 5
رشح عدد مرات الفوز : 4
شكراً: 193
تم شكره 488 مرة في 305 مشاركة
افتراضي رد: نبذة حول الأديب: غسان كنفاني



- قال عنهُ عزّت العزاوي :" في الزمان يولد غسان كنفاني كلما جاء صيف.غسان كنفاني يأتي في هجير الصيف، ينفجر في بيروت، يتشظى مثل إوزيرس ويوزع الأشلاء على كل مكان في الذاكرة والضمير. ربما يأتي في هذا الوقت بالذات ليستعيد الخزان الصغير الذي مات فيه الرفاق وهم في الطريق الصحراوي على حدود الخليج. لكن ماذا تعني الاستعادة للخزان؟.ولماذا لم يبق في أذهاننا ما هو أكثر حدّة من هذا الخوف الأسطوري من الموت اختناقاً؟.
يبدو أن غسان كنفاني كان يبحث في الموت والمنفى، وجعل هذا البحث شغله الشاغل. لم يستطع الفكاك عن هذا البحث في "ما تبقى لكم " أو في "أرض البرتقال الحزين" أو "أم سعد" وغيرها. لقد فتح لنا طريق البحث في الطريق الطويل ما بين ذاكرة منكوبة بطفولة الانتزاع من المكان إلى شيخوخة لم تكشف بعد الأجوبة على مرارة الخبز حين يختلط بالرمل. والذين خرجوا إلى كتابات غسان كنفاني بقوا في منتصف الطريق. لقد خرج هو عليهم بنصف عمره وقال اسمعوا : هنا نافذة على كون عجيب تختلط فيها الألوان والحكايات والخيام وكل شيء، وصدقا لم أشاهد سوى قضية مظلومة من البدء حتى المنتهى






الموضوع رائع
وغسان كنفاني رائع واكتر من رائع
هو حدا من الاشخاص المجهولين لفئة كتير كبيرة بس الي بتابع شي الو من اول مرة مستحيل مايقرء الو
شخصية من الشخصيات المؤثرة الي مرة على العرب
يسلمو للطرح نوف


 
 توقيع : أمير الاحساس



رد مع اقتباس
قديم 09-17-2013, 10:42 PM   #4


الصورة الرمزية »βệ ωiŧħệ mệ«
»βệ ωiŧħệ mệ« غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4139
 تاريخ التسجيل :  Sep 2013
 أخر زيارة : 10-08-2013 (12:22 PM)
 المشاركات : 59 [ + ]
 التقييم :  351
 معدل التقييم : »βệ ωiŧħệ mệ« is just really nice»βệ ωiŧħệ mệ« is just really nice»βệ ωiŧħệ mệ« is just really nice»βệ ωiŧħệ mệ« is just really nice
لوني المفضل : Cadetblue
مرشح مرة واحده في موضوع واحد
رشح عدد مرات الفوز : 1
شكراً: 2
تم شكره 47 مرة في 25 مشاركة
افتراضي رد: نبذة حول الأديب: غسان كنفاني



يسلم عمرك حبيبتي نورتيني

......

ايمن منورني
هو شاعر وكاتب وروائي راائع هو شهيد الكلمه والقضيه الفلسطينيه


 

رد مع اقتباس
قديم 07-12-2014, 06:10 AM   #5


الصورة الرمزية سحابة صيف
سحابة صيف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4132
 تاريخ التسجيل :  Aug 2013
 أخر زيارة : 01-15-2019 (07:05 PM)
 المشاركات : 5,700 [ + ]
 التقييم :  12684
 معدل التقييم : سحابة صيف has a reputation beyond reputeسحابة صيف has a reputation beyond reputeسحابة صيف has a reputation beyond reputeسحابة صيف has a reputation beyond reputeسحابة صيف has a reputation beyond reputeسحابة صيف has a reputation beyond reputeسحابة صيف has a reputation beyond reputeسحابة صيف has a reputation beyond reputeسحابة صيف has a reputation beyond reputeسحابة صيف has a reputation beyond reputeسحابة صيف has a reputation beyond repute
 مزاجي
 اوسمتي
سحابة صيف 
لوني المفضل : Black
عدد الترشيحات : 30
عدد المواضيع المرشحة : 15
رشح عدد مرات الفوز : 6
شكراً: 4,324
تم شكره 4,163 مرة في 2,383 مشاركة
افتراضي رد: نبذة حول الأديب: غسان كنفاني



“ولكنني كنت أعيش من اجل غد لا خوف فيه..وكنت أجوع من اجل أن اشبع ذات يوم..

وكنت أريد أن اصل إلى هذا الغد..لم يكن لحياتي يوم ذاك أية قيمة سوى ما يعطيها الأمل العميق

الأخضر بان السماء لا يمكن أن تكون قاسية إلى لا حدود.. وبان هذا الطفل,

الذي تكسرت على شفتيه ابتسامة الطمأنينة, سوف يمضي حياته هكذا,

ممزقاً كغيوم تشرين, رماديا كأودية مترعة بالضباب, ضائعا كشمس جاءت تشرق فلم تجد افقها..


ورغم ذلك... كنت أقول

لذات نفسي "اصبر، يا ولد، أنت ما زالت على أعتاب عمرك، وغداً،

وبعد غد، سوف تشرق شمس جديدة, الست تناضل الآن من اجل ذلك المستقبل؟

سوف تفخر بأنك أنت الذي صنعته بأظافرك, منذ اسه الأول...إلى الأخر"

وكان هذا الأمل يبرر لي ألم يومي؛ وكنت أحدق إلى الأمام أدوس على أشواك درب

جاف كأنه طريق ضيق في مقبرة...”


― غسان كنفاني, موت سرير

رائع هذا الانتقاء سلمت يداكي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

تصميم و وتركيب انكسار ديزاين

الساعة الآن 03:33 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى