التفاؤل دائما هو طريقك

تكون الحياة أجمل بـ الارادة

طور ذاتك ..ابني مستقبلك ..ستجد مستقبلا مشرقا ..ستنجح ..وترضى ..



نام ..احلم بالمستقبل المشرق ولا تفعل شى ..
لن تنجز ولن تحصل ولن تجد ماكنت تريد..انما حلم ..تستيقظ منه في دقائق ..
بالتالي ..لن تنجح ..ولن ترضى ..



إرضا الذات صعب ..
وترويض النفس اصعب ..


لكن ..كافح وتحمل ..واصبر .
لتجني ثمرات عطائك ..



املئ حياتك بالاحلام والطموحات
والاهداف ..

رسمها ..سهل ..
واهدافها ..متوسطه السهوله ..
ولكن ..تحقيقها ..يتطلب منك الكثير ..
والعمل طول عمرك ..


ومن تلك الاهداف ..في حياتك ..
ارضا الله سبحانه
والعمل لدار الخلد..

ماهي مخططك للوصول لهذا الهدف المهم في حياتك ..
تجلس مكتوف الايدي ؟ تنتظر الغد ؟ لترى ماسيحدث ؟
ام انك عملت بجهد طول عمرك ؟ لتجني ثمرات عملك ؟


البعض منا .. يريد تحقيق كل شى ..
ويريد ان يمتلك كل شى ..
وان يصل إلى المستحيل ..

ولكنه مكتوف الايدي ..! كيف ذلك !!!

لن تصل ولن تجني ولن تنجح ..



اتعب ..ناقش ..عبر ..ارضى ..واصبر .. حاول ..وجاهد ..

هكذا هي الحياة ..
( لا راحه فيها ) مهما عملت ..
الراحه في دار الاخره ..

املئ حياتك بالاهداف والاحلام ..



وانطلق ..

ببهجه وفرح وسعادة ..
لا طعم للحياة بلا صعاب ..
لا تفقد الامل ..


(القرب من الله راحه )

تمر بك اوقات لا تشعر بلذه عند قراءة القررررران ..(تلك اللذه مع الشعور بالرضا والطمئنينه ..لن تستطيع تخيلها ان لم تجربها )


تفقد تلك اللذة !!!
اه ياذلك الشعور القاتل ..يمزق ..
تحاول ان ترفع صوتك ..حتى يصل إلى اعماق ذاتك لتشعر به ولكن .دون جدوى ..

تتوقف عن القراءة للحظات ..
ؤتتعوذ من الشيطان .. وتستغفر ..

وتعود مره اخرى ..
للقراءة بتأني وخشوع وصوت جميل ..
لتعود كما كنت ..فاقد لتك اللذه ..

..هذا الشعور الرائع فقدته !!
وتتحدث إلى ذاتك ..
يالله ما السبب ..
إلى هذا الحد أنا مقصر في القرب منك ربي وعاقبتني بعدم شعوري باللذة ..
ام اني متوتر الان ..ولم أشعر !
ام امر ما اشغل تفكيري !!
وتتعدد الاسباب ... !!


ربما البعض صائب والبعض خاطئ ..


والاكيد ماحصل لك ..
انما هو تقصير منك في التقرب إلى خالقك ..


..إذا عرفت السبب !
ماهو الحل ..
بتاكيد تعرف ..كيف تتقرب الى خالقك ..




واخيرا ..


احببت ان اشارككم مايدور في ذهني ..
من امور في الحياة ..
واتمنى ان تؤثر تلك الكلمات في البعض منكم ..

ويراجع نفسه .. ويفعل مايرى انه صحيح ..
ويقتنع ..
لا تقف ابدا ..
ولا تنتظر احد يساعدك في ذلك ..
او امر خارق يغير حياتك ..
ابدا من داخلك ..بالتغير ..





يارب قربنا اليك وارزقنا راحه لا تنتهي
وجنه عرضها السموات والارض ..
يارب املئ حياتنا بالسعادة والرضا ..
وادم علينا العافيه ..
والحمد لله على كل حال ..

أقول لنفسي في كل صباح إن السقوط أول مراحل الصعود؛ لأنه لا يسقط إلا من يرتفع، ولا يتعثر إلا من يستمر في المسير. ما أتعس الواقفين في أماكنهم؛ لا يدركون جمال المنظر من الأعلى، ولا يستنشقون أوكسجين الحياة المبعثر على جانبي الطريق. الواقف في مكانه ميت مع وقف التنفيذ.
عندما أستيقظ في الصباح ويتسلل الخوف إليّ، أوقن بأنني أفعل شيئاً مهماً؛ لأنه لا يخاف إلا المغامرون، أما الذين يقبعون في بيوتهم فليس لديهم شيء يستحق الخوف، أو يستحق الحياة. لا تكمن الشجاعة في غياب الخوف، ولكنها في القدرة على تحويله إلى رغبة جامحة في الانتصار.
عندما أفشل في الصباح أشعر بأنني مُلْزَم بالمحاولة مرة أخرى؛ فالفشل ليس إلا إحدى محطات النجاح؛ إذا كنا نسير على الطريق الصحيح. الفشل خيوط سوداء، والنجاح خيوط بيضاء، إذا اجتمعت صارت ثوباً جميلاً، أو وشاحاً نتباهى بلبسه أمام الناس. إن كل ساعة سعادة تعادل سنوات من الحزن والأسى. ومع كل كسر تأتي فُرَص للرّتْق، ومع كل نهاية تنبتُ رغبة في أعماقنا ببداية جديد، تماماً كتلك التي نشعر بها عند انتهائنا من البكاء. اقرأ التاريخ لتصدّق هذه الحقيقة.
إذا كان الصباح بداية جديدة فلماذا نخشى النهايات؟ وهل النهاية إلا بداية أخرى؟ إلا أنها لا تمنح إلا لمن يستحقها، أو من يحلم بها! لا يمكنك أن تخطط للبداية؛ فهي تأتي رغماً عنك، وأحياناً تهطل في حياتك فجأة، كالأمطار الموسمية.
عندها تكون أمام خيارين: إما أن تهرب منه وترضخ لحُكْمه؛ فتختبئ تحت مظلة أحد المَحالّ مع الآخرين، وتكتفي بمشاهدة المارة الذين شغلتهم أحلامهم عن الانشغال بالبلل. أو أن تتصالح معه (أي المطر)، وتستمتع بزخاته وهي تغسل روحك مع جسدك. إن من يخشون البدايات لن يستمتعوا بالفرحة الغامرة التي تسكبها الحياة على من يجتازون خط النهاية.
في كل صباح أقرر ألا أخطط لذلك اليوم. اسأل نفسك الآن: منذ أن بدأتَ تخطط لحياتك، كم مرة جرت الأمور كما خططتَ لها؟ إن من يؤمن بالخطط كثيراً لا يؤمن بحتمية التاريخ التي قال في سياقها الفيلسوف الألماني هيغل «إن التاريخ عملية طويلة مقدرة بقدر، يأخذ فيها كل طرف مكانه ومبرراته».
حيث يعتقد هيغل بأن لكل عصر روح هي التي تسيطر على الأفراد، وتستعملهم لمصلحتها الخاصة؛ من أجل تحقيق إنجازات حتمية لا بد أن تظهر في زمانها، رغماً عن الإرادات الفردية لأبطال التاريخ الذين يعيشون تلك المرحلة الزمنية. ثم يختم هيغل كلامه بقوله: «وما إن ينتهي دور تلك الشخصيات وكفاحها من أجل تحقيق الغايات الكونية لروح العصر، حتى تختفي من مسرح التاريخ دون أن تحقق سعادتها الخاصة». سعادتنا الخاصة هي الفرحة التي تأتينا دون شروط.
في كل صباح أقرر أن أرتجل يومي قدر المستطاع، فلا شيء أجمل من المرء عندما يكون على سجيّته، نقياً من كل تصنُّع، مجرداً من كل مساحيق التجميل، متجرداً من كل الأقنعة والأزياء التنكرية. ارتجال الحياة هو الخط الفاصل بين الحرية والعبودية، وهو القمة التي نطل من فوقها على حقول المشاعر الإنسانية الصادقة، تلك التي نبتت بفعل أمطار المحبة والبساطة، ولم يكن للمدنيّة فضل رَيّها و«تهذيبها».
كل صباح أعاهد نفسي ألا أغضب، أو أحكم على الناس، أو أتدخل في شؤونهم. فالغضب جيفة الأخلاق، وهو الهاوية السحيقة التي تطوي في عتمتها كل ما تعلمناه عن المحبة والتسامح. أما الحكم على الناس فإنه رغبة أحدنا في الانتقام من نفسه؛ من خلال إلصاق علّاته وهفواته وعيوبه بالآخرين. الحكم على الناس يعني أنك إما أن تكون أكثر علماً وفهماً وحكمة وإيماناً وطُهراً وبراءة وأمانة وصدقاً منهم، أو أن تكون ضعيفاً وجاهلاً لدرجة أنك تعتقد بأن اغتيابهم سيجعلهم أقل منك. ولا أتدخل في شؤون الناس حتى لا أفرح بمصابهم فأخسر إنسانيتي واحترامي لنفسي، وحتى لا أغار من نجاحهم فأنشغل بهم عن تطوير نفسي.
في كل صباح أعاهد نفسي أن أفرح وقت الفرح، وأن أحزن وقت الحزن، وألا أُقحم العاطفة في العقل، وألا أنزع العقل من العاطفة. أن أطلق لنفسي العنان لتكون جزءاً أصيلاً من هذا الكون الشاسع، تهيم في فَلَك الإيمان، تنسجم مع نواميس الوجود دون حدود، تُصّدِق، تُخدَع، تنكشف لتسعى، وتكتشف؛ أن كل ما نقوم به في هذه الحياة ما هو إلا محاولات عظيمة الأمل، كثيرة الوَجَل (الخوف)، لنجعل كل صباح أجمل من كل صباح.

يعطيكي العافية جود موضوع حلو كتير

رح فوت ورد على مواضيعك باذن الله


اهلا وسهلا فيكي جود

رووووعة

كلام جميل جدا حبيبتي جود

دايما اتحفينا بجمال مثل هذا

كل الشكر لرقتك

صدقتي بكل الي كتبتيه

موضوعك حلو كتير حبيبتي جود

شطورة انتي

معك حق حبيبتي لازم دائما يكون بقلبنا امل وتفاؤل لو مهما صار

حتى لو مرينا بظروف صعبة لازم يضل عنا امل انو الي جاي اكيد احسن


كل الامل والتفاؤل بحياة حلوة بتمنالك اياها حبوبتي

السعادة دائما بتكون وقت الواحد بيرضى وبيقتنع


الله يسعدك ويسعدكن كلياتكن


برافو شطورة شكرا على مجهودك

بتفق مع شمس بالقناعة والرضى

يسلموا ع النصائح والطرق الجميلة يا عسل

لـِ الدنيا قانون يسمى الدوران ﻻ يتجاوزه أحد ! فـَ ثق تماماً ،
أن كل ما تفعله سيعود إليك

بأمن فيهآ كتير ...

التفأئل وحسن الظن عطر ولون الحياة (تفائل بالخير تجده )

ونحنا متفائلين بتواجدك حبيبتي هاهنا

بارك الله فيك

يسلمو على الطرح المميز كل الورد

رووووووعه

يسلمو على الطرح المميز كل الورد