نهايه الاحلام
يحكى ان هناك مجموعه من الشباب والفتيات الطموحين والطموحات
قررو ان يتعرفو ع العالم المحيط بيهم ويكسبو صداقة بعضهم بعضا
فاتخذو هذه الفرصه واجتمعو في صرح اسموه تيرا الحب
وكل شخصيه في هذا الصرح لديه مميزاته وصفاته
وفي يوم من الايام رأت تعبت ادورني ان احد هذه الشخصيات وهو امير الاحساس لديه حاله نفسيه فأحبت تعبت ادورني ان تخرجه من هذه الحاله
فدعت جميع الاعضاء والمشرفين ان يقيمو حفل شواء ع البحر للترويح عنه
و...طبعا بدأ كل عضو مشارك بالرحله بتجهيز حقائبه ومستلزمات الرحله فواثقه الخطى مثلا حملت حقيبتان وخيمه
حقيبه فيها ادوات الصيد من سناره صيد وديدان وجلب وغيرو
والحقيبه الثانيه فيها ادوات شخصيه وكم سلاح لانها بتعرف انه الشط الذي ستخيم فيه قرب غابه والغابه معروفه باسودها وضباعها اما .........
وبعد تجهيز الأعضآء والمشرفين مستلزمآتهم
حملو طعآمهم وشرآبهم وذهبو إلى البحر
ونصبو خيآمهم وتحدثو كل مآآ هو مفيد وبعدهآ ,
ذهب الشبآب للشوي وتحضير الطعآم
وذهبت الفتيآت لعمل السلطآآت ..
فجهز الجميع حقآئبه وامتعته وقآمت واثقه الخطى واختها وجميع الفتيات بتجهيز اللحم للشوي فعندما انتهى الجميع من التجهيز اجتمعو جميعهم وذهبو للشآطئ للترفيه عن بعضهم البعض كان بعض من الشبآب قد نزل الى البحر { لورد , حمود , نضآل } وبعض منهم ذهب لآحضآر الخشب من الغآبه وبعضهم اصبح يحضر بالمائده مع بعض من الفتيآت وفجئه سمعنآ صوت صرآخ آتي من الغآبه .....
كانت المهمة المنسوبة الي انا بما اني شاطرة بالطبخ
اجهز السلطة ولما سمعنا الصراخ ركضنا جميعنا وتخيلو ما وجدنا وجدنا هيثم يجري ويصرخ ووراءه يجري ذئب...
يحاول الانقضاض عليه ولكن هيثم كان يجري كنعامة ويصرخ حمود اغيثني اغيثني
حمود اختبىء وراء احدي الشجرات وهو يرتعد من الخوف
فما كان على واثقة الا اخراج البندقية من حقيبتها.. ....
والمفاجئه الكبرى ان عبير نسيت تجيب العتاد { طلآق نآري } حمود حس بخيبه امل وطلع من ورآ الشجره وضرب الذهب بحجر حتى ينقذ صاحبو وبس البنات والشبآب شافو حمود عمل هيك هم صارو يعملو متلو الى ان هرب الذئب ورجع هيثم وصار بحكي انا كنت بضحك عليكم ما كنت خايف بس كنت بدي شوف مين بدو يساعدني واحنا راجعين شفنا .لورد ونضال بيتخانفوا وما وصلو للغابه لانه وهما بيجروا للغابه طاح لورد ع االارض وظن انه نضال استقصد يطيحه
ورامز وامير العشاق يتفرجو عليهم وياكلو اظافرهم من من الموقف
كان الموقف بينهم يخوف اكثر من شوفتنا للاسد ولم ينتهي الموقف حتى ....
حتي قامت عبير ونادت عليهم لتناول طعام الغداء
فنسوو جميعاا كل المواقف والخلافات وجرواا مسريعن يلتناولو الطعاام
وعندماا ذهبووو وجدوا يارا واغزل قد قاموو بالجلوس قبل الجميع وعم باكلووولم ينتظرواا احد
فنظر اليهم لورد بغضب وقال لهم المفروض كنتواا تنتظروناا حتي ناتي جميعاااا
فقالت غزل له عند البطون تتووه العقووول اعذورناا لم نستطيع التحمل حتي تاتواا
فضحكواا جميعااا وجلسوو لتنااول طعام الغدااااء
في جووو كلوو مرح وضحك
واثنااء تناوولهم للطعااام ؟؟؟؟؟ ............
سمعـــو صووووت قطة فأصبحت الفتيآآت تصرخ من الخووووف ولن تستطيع اي منهن أن تأكل من الخوووف
وأأأأصبح الشبآآآآب يضحكوووو بصوووت مرتفع ويستهزءووو منهن >>ههههههه
ولن يرضى أي شب من الشباب صرف القطة بعيداً لكي يسخرو من الفتيآآآت
ولكن قآآآمت عبوووورة وصرفت القطة في مكآآآن بعيد وذهبوو لكي يكملوووو الطعآآآم
وبعــد الإنتهآآآآء من الطعآآآآم .....
نهضت الفتيات ليجمعوا السفره بعد الشبع وارتجلت غزول واخذت معها يارا ليدبحو ابريق شاي فاخر للشباب
وقامو الشباب للكزدره وكل يسرد قصته للاخر وهنا وهم يتمشون واذا بلفتياة ايضا يصرخون ويستغيثون ركضنا لنعرف سبب صراخهم واذ بحقيبة عبير الثانيه مختبا افعى راته وهي تحاول ان تجلب من الحقيبه بعض الاشياء لتريها للبنات بعد ان كانت قبل ليله اشترتهم من السوق وعندما رأى الشباب المنظر هبو لنجدت عبير والتقط اسير عصا وضرب الافعى غير ان الافعى لم تتحرك فتعالت الضحكات من الفتيات لان الافعى كانت مجرد لعبه فغضب اسير من الضحك وضرب اقرب رجل اليه (حمود) ووقتها حمود عصب وصاروا يضربو ببعض فخافت hopeعلى حمود واعطته سكينا ليدافع به عن نفسه و....
فا اخذا السكينا حمودي ورماها بعيداً
وقال لهوبي انا الشيطان لم يمت بعد
وانهم يمزحون مع بعضهم البعض
واوقفو النزاع بينهم ومن ثما اقترحت ياسمين الشام
بأن نرتب جلسا لكي نتحدث مع بعضنا
وقال لورد انا موافق وسوف اشعل النار لان الشمس سوفا تغرب
|