الموضوع: ممنوع من النشر
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-15-2014, 09:54 AM   #50



الصورة الرمزية LORD
LORD غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 216
 تاريخ التسجيل :  Jan 2010
 أخر زيارة : يوم أمس (07:42 PM)
 المشاركات : 6,122 [ + ]
 التقييم :  11788
 معدل التقييم : LORD has a reputation beyond reputeLORD has a reputation beyond reputeLORD has a reputation beyond reputeLORD has a reputation beyond reputeLORD has a reputation beyond reputeLORD has a reputation beyond reputeLORD has a reputation beyond reputeLORD has a reputation beyond reputeLORD has a reputation beyond reputeLORD has a reputation beyond reputeLORD has a reputation beyond repute
 مزاجي
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أقترب الرحيل الى ديار الآخرة

فاجعل الهي خير عمري آآخره
لوني المفضل : Black
عدد الترشيحات : 3
عدد المواضيع المرشحة : 2
رشح عدد مرات الفوز : 1
شكراً: 3,623
تم شكره 3,135 مرة في 1,857 مشاركة
افتراضي رد: ممنوع من النشر



اقتباس
 [عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متابع
لمعاوية المذكور حصر ارث من اللعن ليوم القبور


بسوطه شق صف دين مسلم يبحث اليوم عن قليل من ماء الوجه

ليصبه في يدين مثقوبتين يغسل لحية متطاولة تناثرت منها دماء محرمة

ان كان للشعرة تلك مكسب فذهب وذهبت معه

وتلك البلاد سكبت دم غيرها واليوم تسكب دمها بيدها

فلاشك بان ذاك السوط وتلك الشعرة المتحالم بها هي خيار

لقيم ما اجملها على المسامع وفي قلب الحدث دولة للخلافة تسفك بنفس الطريقة

وبغير الزمان اشنع من تلك الفصول والدماء فهذا هوة الحلم المعاوي اليزيدي الأموي يبدو جليا

من استقطب ذاك الحلم هم من يضيعوه ليبددو بقفل سراديب ملثمين اوهامهم

يتوهج الخطاب عند العمائم وينسكب مدرارا بارواح وان رحلت فلا ضير في سبيل الهدف

هي خلافتكم ودولتكم مصطنعة مأجورة لها سيف حده بنحركم فهنيئا لنا بكم ولهم بنحوركم

ويا ممالك لن ترى طورها الثالث كما يحلمون فهي اعظم من دويلة افلاطون

ويقينا غيرها هم

من ذهبو وذهبت ريحهم


ستتأدب

لمعاوية المذكور فضل على بلاد كانت هباءا منثور
جل من كان فيها بانتظار كسرات الخبز من بلاد النشور
انظر مادونك فيَمَنُك خالد في الكتب كالأساطير
لعن المذكور بأفواه تجور بل هوة لعن قوم باعو الدنيا بالقشور
وارتضو حضن العهر المباح وعمهم سام يمتعهم حتى بلوغ الصباح
وشهريار تلك البلاد غافل نائم أ للصباح أم للمساء يطلق الديك الصياح
ان تحدث العاقل عن اللحى أنحنى وان تحدث عن الاصحاب تأدب
السوط حاضر ونداء الامة على صوته وتعالى على علامات الدجل
حفاة عراة التطاول على الدين بات مهنة ولكم وعد من البارء حق قادم لاريب وشك فيه
تلك البلاد سكبت الدماء وستبقى ولن يقف ذاك السيل حتى يبلغ قرط الأذن
والخطاب دقق ولاحظ ياارض تلة قرن الشيطان دقق بعلوه واسمع
ستسمع صدى يزلزل من نادى القوم بغير اهله وسيضرب ليخيف
من لم يكونو اهلا بالاصل له ولا منه ولا له ولامنهم
ستطول اللحى وستتطاول الرماح وستبيض البيارق
ولكم في راية العقاب عبرة سوداء خفاقة من علٍ
هي حق ستعلو وترفرف ليس على التطاول بالبنيان بل لتطاول الصوت بالصدح
بالصدح كما أخبرنا ولست في مكان اخبر من لا لب عنده ولا قلب يشعر بما نودي
حد سيفنا بنحر اعدائنا وبدفع الصائل قبل جز رقاب الشرك
هي لغة بتنا نمتهنها ولارجوع عنها
رضخنا فينة من الزمن لصوت الببغاء ينقل الشؤم لمسامعنا
فمللناه ومللنا ارضه واناشيده وحدوده وتيجانه وامواله ورياءه وحتى نسائه
ياويل الويل ان حدثتك بما سيؤول السيل سبيا للصوائل سينام البعير سبعا عجاف وسبعا يصاب بالسل


الى البعير اهدي تأديبا

ياذاكر الاصحابِ كن متأدباً *** واعرف عظيم منازلَ الأصحابِ

هم صفوةً رفعو بصحبةِ أحمدَ *** وبذاك قد خصو من الوهّابِ

هم ناصرو المختار في تبليغهِ *** فجزاهمُ الرحمان خير ثوابِ


مابال أهل الغيِّ طال لسانهم *** وتجرؤا ورموه بسبابِ


سبوا خيار الخلق من لهم العلى *** ولهم مقامٌ في ذرى الاحسابِ


من قبل صرح اعوج عن حقدهِ *** في سب شيخ متقٍّ اوابِ


ياثاني الاثنين في الغار الذي *** شهدة له الايات خير كتابِ


واليومَ قد صدع الخبيث بجرأة *** ووقاحة من سافلٍ كذابِ


اذى النبي محمد في عرضهِ *** سيعمُه ذلٌ وشر عقابِ


اذى النقية بنت خل المصطفى *** فليخسئ فسعية كسرابِ

هاتيك أم المؤمنين وفضلها *** يُروى لنا في سورة الاحزابِ


يا أم إني قد كتبت مدافعاً *** والدمع مني كالندى منسابِ

من ذاك يجرؤ أن ينال لسانهُ *** من زوج خير العجم والأعرابِ


يامن زعمتم حب آل نبيكم *** أخذت جماجمكم من الألبابِ

تمشون في درب الضلال معتباٍ *** قد كُفّيت عثراته بضبابِ


ياذاكر الأصحاب كن متأدباً *** واعرف عظيم منازل الأصحابِ


هم صفوةً رفعو بصحبةِ أحمدَ *** وبذاك قد خصُّو من الوهابِ



تأدب


 
مواضيع : LORD



رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ LORD على المشاركة المفيدة:
 (07-18-2014),  (03-07-2018)