عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-30-2011, 11:32 PM
رٍوٍُُوٍحٍِِ آلٍّـمَِنَِتًٍـّدىًٍ

ياسمين الشام غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 217
 تاريخ التسجيل : Jan 2010
 فترة الأقامة : 5218 يوم
 أخر زيارة : 11-21-2020 (05:45 AM)
 المشاركات : 3,837 [ + ]
 التقييم : 2431
 معدل التقييم : ياسمين الشام has a reputation beyond reputeياسمين الشام has a reputation beyond reputeياسمين الشام has a reputation beyond reputeياسمين الشام has a reputation beyond reputeياسمين الشام has a reputation beyond reputeياسمين الشام has a reputation beyond reputeياسمين الشام has a reputation beyond reputeياسمين الشام has a reputation beyond reputeياسمين الشام has a reputation beyond reputeياسمين الشام has a reputation beyond reputeياسمين الشام has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
عدد الترشيحات : 4
عدد المواضيع المرشحة : 4
رشح عدد مرات الفوز : 1
شكراً: 7
تم شكره 84 مرة في 67 مشاركة
3 أسعــــد لحظـــــــة



العمل فريضة

ليس معنى حرية التفكير أن الإنسان حر في تنشيط مواهبه العقلية وعدم تنشيطها

فإن شاء فكر و إن شاء تجاهل كل ما حوله ، وترك ذهنه كاسدا معطلا

، لا ،

فإن لكل موهبة وهبها الله - سبحانه وتعالى - حقاً علينا وهو تنشيطها واستعمالها فيما خلقت له ،

وذلك من صميم شكر الله . أما تعطيلها وإهمالها فهو ضرب من الكنود والجحود لنعمه سبحانه .


من اقوال الامام محمد الغزالي رحمه الله



ذات يوم سُرق الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود

حين كان في السوق

: فقال له من كان معه

, تعالوا لندعوا على السارق

: فقال عبد الله

...أنا صاحب المال , أنا أدعوا وأنتم أمنوا

: وبدأ بالدعاء قائلاً

” اللهم إن كنت تعلم أن الذي سرق نقودي محتاجاً لها

فبارك له فيها وإن كان غير محتاج إليها فأجعله أخر ذنب يذنبه ”

فهل لنا أن نكون بهذا التسامح؟؟

إن أي كلام يفيد منه الإستبداد السياسي,

أو التظالم الإجتماعي أو الطعن الثقافي أو التخلف الحضاري لايمكن أن يكون دينًا,

إنه مرض نفسي أو فكري والإسلام صحة نفسية وعقلية.

الشيخ محمد الغزالى


إن اختلاف الأديان لا يستلزم أبداً إيغار الصدور وتنافر الود، وأنه فى ظل مشاعر البر وقوانين العدالة يمكن لأتباع عقيدتين مختلفتين أن يعيشوا فى وئام وتراحم !!

الشيخ محمد الغزالى رحمه الله

إن انتشار الكفر في العالم يحمل نصف أوزاره متدينون بغضوا الله إلى خلقه بسوء صنيعهم وسوء كلامهم .

مُحمد الغزالي




أسعد لحظة ؟

سألت نفسي عن أسعد لحظة عشتها ..؟؟



ومر بخاطري شريط طويل من المشاهد ... كل مشهد يحمل لحظة سعادة .... وبعد أن أستعرضت كل المشاهد قلت في سري ... لا ... ليست هذه ....



بل هي لحظة اخرى ذات مساء ... لحظة اختلط فيها الفرح بالدمع بالشكر بالبهجة بالحبور

حينما سجدت لله فشعرت أن كل شيء في بدني يسجد

قلبي يسجد

عظامي تسجد

أحشائي تسجد

عقلي يسجد

ضميري يسجد

روحي تسجد


حينما سكت بداخلي القلق وكف الاحتجاج ورأيت الحكمة في العدل فارتضيته،

ورأيت كل فعل الله خير، وكل تصريفه عدل،

وكل قضائه رحمة، وكل بلائه حب ...

لحظتها أحسست وأنا أسجد أني أعود إلى وطني الحقيقي الذي جئت منه

وأدركت هويتي وانتسابي وعرفت من أنا ... وأنه لا أنا ... بل هو .... ولا غيره...



انتهى الكبر وتبخر العناد وسكن التمرد وانجابت غشاوات الظلمة وكأنما كنت أختنق تحت الماء


ثم أخرجت رأسي فجأة من اللجة لأرى النور وأشاهد الدنيا وآخذ شهيقا عميقا وأتنفس بحرية وانطلاق ...


وأي حرية .. وأي إنطلاق يا إلهي ...

لكأنما كنت مبعدا منفيا مطرودا أو سجينا مكبلا معتقلا في الأصفاد ثم فك سجني ...

وكأنما كنت أدور كالدابة على عينيها حجاب ثم رفع الحجاب ...



نعم ... لحظتها فقط تحررت.



نعم ... تلك كانت الحرية الحقة ... حينما بلغت غاية العبودية لله. وفككت عن يدي القيود التي تقيدني بالدنيا وآلهتها المزيفة ... المال والمجد والشهرة والجاه والسلطة واللذة والغلبة والقوة ...



وشعرت أني لم اعد محتاجا لأحد ولا لشيء لأني أصبحت في كنف ملك الملوك الذي يملك كل شيء ...



كانت لحظة ولكن بطول الأبد ... نعم تأبدت في الشعور وفي الوجدان وألقت بظلها على ما بقي من عمر ولكنها لم تتكرر ... فما أكثر ما سجدت بعد ذلك دون أن أبلغ هذا التجرد والخلوص وما أكثر ما حاولت دون جدوى ... فما تأتي تلك اللحظات بجهد العبد ورغبته بل بفضل الرب ...



ولقد عرفت في تلك اللحظة أن تلك هي السعادة الحقة وتلك هي جنة الأرض التي لا يساويها أي كسب مادي أو معنوي



يقول الله سبحانه لنبيه عليه الصلاة والسلام (واسجد واقترب) 19 – العلق.


دكتور مصطفى محمود

من كتاب السؤال الحائر




إكرام الميت دفنه وإكرام السباعى عزله




ولا يزال العبد يعاني الطاعة ويألفها ويحبها حتى يرسل الله -عز وجل- عليه الملائكة تؤزّه إليها أزّاً، وتحرّضه عليها، وتزعجه من فراشه ومجلسه إليها. فلو عطل المحسن الطاعة لضاقت عليه نفسه والأرض بما رحبت، وأحس نفسه أنه كالحوت إذا فارق الماء حتى يعاودها فتسكن نفسه وتقر عينه. ولا يزال يألف المعاصي ويحبها ويؤثرها، حتى يرسل الله عليه الشياطين تؤزّه إليها أزّاً ."
ابن قيم الجوزية

فى حقيقة الأمر لا أهتم بزفاف بريطانيا الملكى الأسطورى الجهنمى..بعد ثورة الشعوب العربية أصبح للمواطن العربى أولويات أقوى من حياة البذخ وأحلام الرفاهية.



 توقيع : ياسمين الشام

قطفـوا الزهرة.. قالت من ورائي برعم سوف يثور
قطعوا البرعم.. قال غيره ينبض في رحــم الجذور
قلعوا الجذر من التربة.. قال إنني من أجل هذا اليوم خبأت البذور
تبــرد الشمس ولا تبــرد ثارات الزهـــور


أبتسامة أمل ...الله يحميك وترجعيلنا بالسلامة اشتئتلك كتير

Ł Ā Ŷ Ā Ŋ ʚϊɞ ...اشتئتلك كتير وانا رح ضل استناكي لترجعي


ملاك الحرية السورية (منورة ياقمر توقيعي )

رد مع اقتباس